الصفحه ٥٨ : علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرآناه فاتّبع قرآنه * ثم إنّ
علينا بيانه )
(١).
فعن ابن عباس وغيره في قوله
الصفحه ٧٢ : والرسول لهذه
الامة من الخير والصلاح والرشاد ، إلى يوم القيامة ، حتى أنّ ابن عباس كان يقول ـ
فيما يروى عنه
الصفحه ٩٦ : عنه ـ بعد غضّ النظر عن سنده ـ
بأنّ الشيخ الطبرسي رحمة الله وغيره رووه عن ابن سنان بدون زيادة « ثم قال
الصفحه ١١٦ : البحراني عن جماعة : إنّ أوّل من نوّع الأخبار هو ( العلاّمة )
أو شيخه ( ابن طاووس ) ـ رحمهما الله ـ وأمّا
الصفحه ١١٧ : البهائي رحمة الله في ( مشرق الشمسين ) أو (
ابن طاووس ) كما حكاه بعضهم ، فأطالوا التشنيع عليهم بأنّه اجتهاد
الصفحه ١٢١ : الشيخ محمد بن علي ابن بايوية الملقّب بالصدوق المتوفّى سنة
(٣٨١) المتقدّمة في ( الفصل الأول ) وذلك
الصفحه ١٣٥ : ، وروايتي الكليني عن ابن أبي نصر وسالم بن سلمة ، ثم قال : « أقول :
يرد على هذا كلّه إشكال وهو أنه على ذلك
الصفحه ١٤٨ : ابن بابويه ... وغير ذلك ـ نقول بعدم صحة
نسبة القول بالتحريف إلى هذه الطائفة من الرواة فضلاً عن نسبته
الصفحه ١٥١ :
٥ ـ الشيخ أحمد بن علي الطبرسي ،
المتوفى سنة ٥٤٨ صاحب كتاب ( الاحتجاج على أهل اللجاج ) من مشايخ ابن شهر آشوب
الصفحه ١٥٣ : ... » (١).
تحقيق حول رأي الكليني
وإن أشهر رواة الأحاديث التي ذكرناها
وغيرها وأعظمهم هو الشيخ محمد
ابن يعقوب
الصفحه ١٥٤ : » (٢) وقال إبن شهر آشوب : « عالم بالأخبار ،
له كتاب( الكافي ) يشتمل على ثلاثين كتاباً » (٣)
وقال المامقاني
الصفحه ١٥٥ : فضل
« إنّا أنزلناه في ليلة القدر » وقد ضعف الشيخ أبو العباس النجاشي والشيخ ابن
الغضائري وغيرهما
الصفحه ١٦٧ : المسلمين.
بل نقل ابن حجر العسقلاني ـ وهو من كبار
حفّاظ أهل السنّة ومن أشهر علمائهم المحقّقين في مختلف
الصفحه ١٦٩ : القرآن
ما رووه عن ابن مسعود أنّه قد غيّر « إنّي أنا الرزّاق ذو القوّة المتين » إلى : ( إنّ الله
هو
الصفحه ١٧٤ : سمّاها : ( الحفد ) و ( الخلع ) وروى أنّ السورتين كانتا ثابتتين في مصحف
اُبيّ بن كعب ومصحف ابن عبّاس