الصفحه ٢٣٨ :
القرآن ، وأنّه باطل
» (١).
وقال النيسابوري : « روي عن عثمان
وعائشة أنّهما قالا : إنّ في المصحف
الصفحه ٢٤٠ :
تعالى ، وكلام الله
تعالى لا يجوز أن يكون لحناً وغلطاً ، فثبت فساد ما ينقل عن عثمان وعائشة أن فيه
الصفحه ٢٤٩ :
حيث كتب في الرقاع
والعسب ... والثانية : على عهد أبي بكر ، وكان بانتساخه من العسب والرقاع وغيرها
الصفحه ٢٥١ :
جماعة من الملاحدة
ولا مستمسك لهم فيه ، فإنّا لا نسلّم حمله على ظاهره » ثمّ ذكر السيوطي كلاماً
الصفحه ٢٧٤ : ء من القرآن وهو
حبر هذه الأمّة وإمام الأئمة في علوم القرآن؟!.
هذا النسبة إلى ما رووه عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٩٤ :
قراءته ، ومن
الطبيعي أن يؤدّي الإختلاف في قراءة القرآن إلى ما لا تحمد عقباه ...
بل أعلن بعض
الصفحه ٢٩٩ :
قبض فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عرضه عليه مرّتين ، فحضر ذلك عبدالله
فعلم ما نسخ من ذلك
الصفحه ٣٣٤ : أكابر الحفّاظ الأعلام.
البخاري في كتاب ( الضعفاء للذهبي )
٦ ـ وأورد الذهبي البخاري في كتاب «
ميزان
الصفحه ٣٤١ :
ومسلم.
وقال الإمام أبو القاسم سعيد بن علي
الزنجاني : إنّ لأبي عبدالرحمن النسائي شرطاً في الرجال أشدّ
الصفحه ٣٤٦ :
وقال : « ممّا لا شكّ فيه أيضاً أنّه
يوجد في غيرهما من دواوين السنّة أحاديث أصحّ من بعض ما فيهما
الصفحه ٣٤ :
لكنّ الله سبحانه قد تعهّد القرآن وآن ( لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه )
(٢) فاندحروا في
الصفحه ٤٢ : : « ... ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فإنّه لا يليق
بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمع على بطلانها
الصفحه ٥٤ : عن المعلوم المقطوع به ،
فليضرب بظواهرها عرض الحائط » (١).
وسئل السيد محمد هادي الميلاني عن رأيه
في
الصفحه ٥٧ :
(١)
آيات من القرآن الكريم
والقرآن الكريم فيه تبيان لكل شيء ، وما
كان كذلك كان تبياناً
الصفحه ٦٦ : ينطق ، ولكن أخبركم عنه ،
ألا إنّ فيه علم ما يأتي ن والحديث عن الماضي ، ودواء دائكم ، ونظم ما بينكم