الصفحه ٣٥١ :
القاعدة المقرّرة من
قبل ..
٢ ـ إنّه قد اختلف القوم في أسباب الجرح والتعديل
إنّه قد اختلف
الصفحه ٤٣ :
ونصّ السيد ابن
طاووس في بحث له مع أبي القاسم البلخي حول أنّ البسملة أية من السورة أولا ـ حيث
الصفحه ٨٧ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام ، قال :
« نزل القرآن أربعة أرباع : ربع فينا ،
وربع في عدوّنا ، وربع
الصفحه ٩٥ :
ثم قال ـ رحمة الله تعالى ـ : « كذلك
يخطر ببالي في تأويل تلك الأخبار إن صحت ... » (١).
وقال
الصفحه ١٦٠ :
وروى ـ رحمة الله ـ في باب المشيئة
والإرادة من كتاب التوحيد عن أبي الحسن عليهالسلام
في حديث قوله
الصفحه ١٧٤ :
فتسألون عنها يوم
القيامة ».
حول سورتي الخلع والحفد :
ذكر الحافظ السيوطي في ( الإتقان )
سورتين
الصفحه ١٩٦ : الصحف عند أبي بكر حتى توفّاه الله ، ثم عند عمر في حياته
، ثم عند حفصة بنت عمر » (١).
٣ ـ وروى البخاري
الصفحه ٢١١ : في غضون الكتاب : أنّ
مجرّد رواية الحديث وثقله لا يكون دليلاً على التزام الناقل والراوي بمضمونه ،
وعلى
الصفحه ٢٣٩ :
زعموا ... » (١).
وقال في ( ... حتى تستأنسوا ...
) « وكان ابن
عبّاس يقرأ : حتى تستأذنوا. ويقول
الصفحه ٢٤١ :
وقال في ( إنّ هذان لساحران ) : « فهذه أقوال تتضمّن توجيه هذه
القراءة بوجه تصحّ به وتخرج به عن
الصفحه ٢٥٠ :
الشبهات التي تلحق
بالقرآن ، يتوقف على النظر في ما ورد في هذا الباب سنداً ومتناً ، والجمع بينها
الصفحه ٢٦٦ : ، وأنّ
في تفسيرها ذكر الرجم الذي وردت به السنّة » (١).
٢ ـ الحمل على السنّة
وهذا وجه آخر اعتمد عليه
الصفحه ٢٧٢ : في قوله تعالى : ( وقضى ربّك ألاّ
تعبدوا إلاّ إيّاه )
قال : ( ووصّى ) التزقت الواو في الصاد. أخرجه
الصفحه ٣٠٣ : وما نسخت تلاوته ، وكان يقرؤه من لم يبلغه النسخ وما لم يكن في العرضة
الأخيرة ، ولم يأل جهداً في تحقيق
الصفحه ٣٢٥ :
المصنّفين!!
ألم يصنّف مشايخ الرجلين وأئمّة الحديث
من قبلهما في الحديث؟!
ألم يكن في