الصفحه ٢٨٧ : ، فكان عليه البرص » (١).
ووجدناه كاذباً في قضية حديث الطائر ..
فإنّ النبي صلىاللهعليهوآله لمّا اتي
الصفحه ٣٠٥ :
وهل عنه بعضهم ممّا
تحدّثوا من أحاديثه الشريفة ، فأخطأوا في فهم ما سمعوا ، ونقلنا في باب الرواية من
الصفحه ٣٥٧ :
وهذا من المواضع التي اعترف فيها ابن
حجر بنكارة الحديث ولم يتمكّن من الدفاع عنه ...
٩ ـ أخرج
الصفحه ٣٨ :
وهم في جميع هذه
المواضع ينصّون على عدم نقصان القرآن الكريم ، وفيهم من يصرح بأنّ من نسب إلى
الشيعة
الصفحه ٤٠ :
المسطورة ، فإنّ
العناية اشتدّت والدواعي توفّرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حدّ لم يبلغه في ما
الصفحه ٦٣ :
وهذا يقتضي أن يكون القرآن الكريم
مدوّناً في عهده صلىاللهعليهوآلهوسلم
بجميع آياته وسوره حتى
الصفحه ١٠٩ : ، فالشبهة هذه إذاً مبتنية على الشبهة السابقة ، وهي مندفعة باندفاعها.
فالصحيح أنّ القرآن في عهده لا يختلف
الصفحه ١١٩ : ـ لوجود ما يدلّ عليه
فيها ، بعد عدم قبول حملها على بعض الوجوه ـ إذن ، لا يجوز إضافة معتقد لأحد
العلماء وإن
الصفحه ١٣١ :
قبل الورود في البحث
حول معرفة آراء الرواة لأخبار تحريف القرآن ، وستظهر قيمة تلك الامور الممهدة
الصفحه ١٥٣ :
إلاّ أنّي لم أقف له
على كتاب فتاوى في الأحكام الشرعية بالكلية ولا في مسألة جزئية ، وإنما كتبه
الصفحه ١٦٦ :
الباب
الثاني
اهل السنّة
والتحريف
* أحاديث التحريف في كتب أهل
السنّة
* الرواة لأحاديث
الصفحه ١٦٧ :
وذلك : لأنها مخرّجة في الكتب الستّة
المعروفة بـ ( الصحاح ) عندهم ، والتي ذهب جمهورهم إلى أنّ جميع
الصفحه ٢٥٦ :
موضوع (١). وإنّ عمل زيد لم يكن كتابةً مبتدأةً
ولكنّة إعادة لمكتوب ، فقد كتب في عصر النبي
الصفحه ٢٨٥ :
فكان له مصحف تامّ
مرتّب يختصّ به كما لعدّة من الصحابة في الأيام اللاحقة ، وهذا من الامور المسلّمة
الصفحه ٣٠٦ : دون حكمه فشاهده المشهور ما قيل من أنّه كان في سورة النور
: الشيخ والشيخة ... أنظر : تفسير ابن كثير