الصفحه ٢٣١ :
الكتّاب في المصحف »
: « وقد سئلت عائشة عن اللحن الوارد في قوله تعالى : ( إنّ هذان لساحران ) وقوله
الصفحه ٢٤٢ :
وعليه الباقلاني في
« نكت الإنتصار » (١)
وجماعة.
لكنّ بعضهم يستدلّ ويبرهن على بطلان هذه
الأحاديث
الصفحه ٢٥٣ : أصلاً ولم يعلم
بوجه آخر (١).
وأمّا معنى قوله في الآية التي وجدها
عند خزيمة ، فقال ابن شامة : « ومعنى
الصفحه ٢٥٨ : كان كذلك لكان كسائر القرآن ، ولجاز
أن يقرأ به في الصلوات ، وحاشا لله أن يكون كذلك ، أو يكون قد بقي من
الصفحه ٢٧١ :
دفّتي الإمام ، وكان
متقلّباً في أيدي أولئك الأعلام المحتاطين في دين الله ، المهيمنين عليه ، لا
الصفحه ٢٧٥ :
( قال ) : تنبيه : قد نخلنا القول
وتتبّعنا كلامهم ما بين معسول ومغسول فآل ذلك إلى أنّ قول عثمان فيه
الصفحه ٢٨١ : تجرّأ على الله ، واستهزأ بشعائره ، واستخفّ بأحكامه ، وطعن في القرآن
، واستحلّ دماء المسلمين ...؟ وكيف
الصفحه ٢٩٦ : . ثمّ استحيى ممّا قال فقال : وما أنا بخيركم ، قال شقيق : فقعدت في الحلق
فيها أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٠٤ : ويأمرهم بالإعراض عن
تلاوته وكتبه في المصحف ، فيندرس على الأيّام كشائر كتب الله القديمة التي ذكرها
في كتابه
الصفحه ٣٠٩ : ، وحمله الصحابة بالأساليب المختلفة على كتابتها
وإثباتها في المصحف كما انزلت : وقوله : « والذي نفسي بيده
الصفحه ٣٢٩ :
رجل ـ وأنا شاهد ـ
بكتاب مسلم ، فجعل ينظر فيه فإذا حديث عن أسباط بن نصر فقال : ما أبعد هذا عن
الصفحه ٣٤٩ :
في الآيات القرآنية
والأحكام الشرعية.
١ ـ آفات أهل الحديث :
قال ابن الجوزي : « إنّ اشتغالهم
الصفحه ٣٥٤ : » (١).
قال الزركشي : « فبلغنا أنّها نزلت : ( وإن
طائفتان )
قال ابن بطّال : يستحيل نزولها في قصّة عبدالله بن
الصفحه ٣٧ :
الفصل الأول
كلمات أعلام
الشيعة في نفي التحريف
من الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدة أو
قول إلى
الصفحه ٥٢ :
له.
* والسيد
شهاب الدين النجفي المرعشي في فتوىً له.
ولو أردنا أن ننقل كلمات هؤلاء الأعاظم
من