الصفحه ٢٦٦ : معروف في حديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على أنّه من كلام الرسول لا يحكيه عن ربّ العالمين في القرآن
الصفحه ٥٥ : ( الإعتقادات )
الذي ألّفه قبل أكثر من ألف سنة حيث قال : إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله
تعالى على نبيّه
الصفحه ٤٠ : ، ومعلوم أن العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه
ودواوين الشعراء ».
وقال : « إنّ
الصفحه ٣٠٠ :
في حديث الثقلين
المتواتر وغيره ـ لأخذوا القرآن وعلومه من عين صافية ، ولكن هل علم الذي قال
الصفحه ٦٣ : وغيرها
وقد وردت طائفة من الأحاديث في فضيلة
قراءة سور القرآن الكريم في الصلوات وغيرها ، وثواب ختم
الصفحه ١٦٨ : في القرآن ، والزيادة فيه ، وتبديل لفظ منه لفظ آخر.
ولنذكر نماذج ممّا رووه عن الصحابة في
الزيادة
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من غير زيادة ولا نقصان ، لانّه لو
لم يكن كذلك لم يمكن أن يكون القرآن مرجعاً للمسلمين يعرضون عليه
الصفحه ١٠٧ : وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لزم بيته وأقبل على القرآن يجمعه ويؤلّفه فلم يخرج من بيته حتى جمعه
الصفحه ٣٣ : عليهما ... فهو من جهة
كان يبادر إلى جمع القرآن مضيفاً إليه ما سمعة من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حول
الصفحه ٥٠ : ألصقته بكرامة القرآن مما ليس له شبه به ... » (٣).
فهذه طائفة من كلمات أعلام الإمامية ـ
في القرون
الصفحه ١٠١ :
طوائف الأحاديث
الراجعة إلى تحريف القرآن ، وتبقى الطائفة الدالّة منها على التحريف بمعنى « نقصان
الصفحه ٩٩ : الشيعة الإمامية حول القرآن الحكيم ، فعلينا ـ بالرغم من ثبوت
بطلان تلك الأحاديث المتقدّمة وأمثالها ، وعدم
الصفحه ٨٧ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام ، قال :
« نزل القرآن أربعة أرباع : ربع فينا ،
وربع في عدوّنا ، وربع
الصفحه ٢٤٨ :
وبأمرٍ منه ... وإليك بيان ذلك بالتفصيل :
مراحل الجمع
لقد تضاربت روايات أهل السنّة حول جمع
القرآن
الصفحه ٧٥ : القرآن معجز باق.
وهذه عبارة « بشرى الوصول » في الوجه
الثالث من الوجوه التي ذكرها على عدم تحريف القرآن