الصفحه ٢٨٩ : ... » (٢) لوجوه منها :
أولاً
: إنّ القرآن كان مجموعاً مؤلّفاً على
عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو بعيد
الصفحه ٩٠ : ، لكنّ تقييدها بقوله : ( ظاهره وباطنه ) يفيد أنّ
المراد هو العلم بجميع القرآن من حيث معانيه الظاهرة على
الصفحه ١٦٧ : موافقة الشيعة الإثني عشرية في القول بصيانة القرآن الكريم من التحريف ،
فيكون هذا القول هو المتّفق عليه بين
الصفحه ٢٣٥ : كان خطأ من جهة الخطّ لم يكن الّذين أخذ عنهم القرآن
من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعلّمون
الصفحه ٢٥٣ :
يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله وإلاّ فقد كان زيد جامعاً للقرآن.
ويجوز أن يكون معناه : من جاءكم
الصفحه ٢٤٧ : ء ألفاظ القرآن من جهة كتبٍ ولانطق ، ومعلوم أنّه كان مواصلاً
لدرس القرآن ، متقناً لألفاظه ، موفقاً على ما
الصفحه ١٧٠ :
للمنسوخ ، إقرأها :
فامضوا إلى ذكر الله ... » (١).
أحاديث نقصان القرآن
وأحاديث نقصان القرآن
الصفحه ٢٢٥ : علماء أهل السنّة من يعتقد بتحريف
القرآن الكريم
__________________
(١) التسهيل لعلوم
التنزيل
الصفحه ٢٢٤ : أوردوا الأحاديث والآثار
الظاهرة أو الصريحة في نقصان القرآن من غير جواب أو تأويل ، وهؤلاء عدّة من
العلما
الصفحه ١٤٢ : الاصولية وبين الأخبار والواردة في لمسألة ، لكن ما ورد من
الأخبار دالاً على وقوع النقص في القرآن من غير
الصفحه ٣٦٤ : القرآن .. من القبيل ...
فلا يهولنّك الطعن فيها بعد ثبوت مخالفتها للإجماع والضرورة ومحكم التنزيل ..
والله
الصفحه ١٩٧ : القيامة ، فقال
: إنّا لله ... وأمر بجمع القرآن ، فكان أول من جمعه في المصحف » (١).
٦ ـ أخرج ابن أبي
الصفحه ٥٣ : القرآن مجموعاً أيام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ما هو عليه الآن من الترتيب
والتنسيق في آياته وسوره
الصفحه ٧٨ :
(٩)
اهتمام النبي (ص) والمسلمين بالقرآن
وهل يمكن لأحد من المسلمين إنكار إهتمام
النبي
الصفحه ١٠٨ :
إجماعهم بأنّ القرآن
وعلمه وتنزيله وتأويله مخصوص بهم » (١).
وقال بعض الأعلام من أهل السنّة : إنّ