الصفحه ١٩٨ : ، فإنّ من
المحتمل قريباً ضياع بعضه هنا وهناك بل صريح بعضها ذلك ، وحينئذ يقع الشك في أن
يكون هذا القرآن
الصفحه ٢٧٣ : ، وكان عليهم الالتزام بلوازمه الفاسدة التي
منها القول بتحريف القرآن وضياع حروف نزّل عليها من السما
الصفحه ٢٩٥ : وأنّ زيد بن ثابت لذو ذؤابة يلعب به الغلمان ، والله ما نزل من القرآن
شيء إلاّ وأنا أعلم في أيّ
الصفحه ١٧٥ : الله عليه وآله » (٢). فلو كان عليهالسلام
يرى أن الرجم من القرآن كما رأى عمر لم يقل كذلك.
فالأمر من
الصفحه ١٩١ : » كانت ثابتة في مصحف عائشة وحفصة ، ولو لم تكونا معتقدتين أنّها من القرآن
حقيقة لما أمرتا بإثباتها ، ولا
الصفحه ٣٢٠ :
أبي عبدالله عليهالسلام : « أخطأ ابن مسعود ـ أو قال : كذب ابن
مسعود ـ وهما من القرآن
الصفحه ٢٩٨ : هذا كلّه فهي « شنشنة أعرفها من
أخزم ».
ولكنّ محمد بن كعب القرظي لم يذكر زيداً
فيمن جمع القرآن على
الصفحه ٤٧ :
تضمّنه المصحف ،
والثاني : ما جاء به الخبر ، كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى
الصفحه ٢٨٨ : من
الأحاديث في أنّ « أوّل من جمع القرآن أبوبكر » أو « عمر » أو غيرهما من الأصحاب بأمرهما
... لأنّ
الصفحه ٣٩ : ما
يشترون. وقال الصادق عليهالسلام
: القرآن واحد ، نزل من عند واحد ، على نبي واحد ، وإنما الإختلاف من
الصفحه ١٣٢ : الأربعة » وهو من أكبر أساطين الإمامية النافين لتحريف القرآن الشريف حيث
يقول : « أمّا الكلام في زيادته
الصفحه ٤٥ : الوحي ،
لا أنّها كانت من أجزاء القرآن ، وعليه يحمل ما في الخبرين السابقين ...
وكذلك كلّ ما ورد من هذا
الصفحه ٢٥٠ :
أحاديث فيها حصر من جمع القرآن على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدد معيّن ، إتّفق عبدالله بن
الصفحه ٨١ : الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شيء منه من موضع إلى موضع ».
وأما ما دلّ على التحريف
الصفحه ٢٩٤ :
قراءته ، ومن
الطبيعي أن يؤدّي الإختلاف في قراءة القرآن إلى ما لا تحمد عقباه ...
بل أعلن بعض