الصفحه ٢٦٧ :
ذهب لأحبّ ... رواه
من الصحابة خمسة عشر نفساً : أنس بن مالك وابن الزبير وابن عبّاس وابن كعب وبريدة
الصفحه ٢٥٦ : فالمعروف
بينهم حملها على نسخ التلاوة ، لئلا يلزم ضياع شيء من القرآن ، ولا الطعن فيما
أخرجه الشيخان وما رواه
الصفحه ٢٣٤ :
من الجزء الرابع من ( الفصل ) أنّه كان ويقول :
إنّ القرآن المعجز إنّما هو الذّي لم
يفارق الله عزّ
الصفحه ٦٨ : تنصّ على
أنّ الله تعالى جعل القرآن الكريم نوراً يستضاء به ، ومنهاجاً يعمل على وفقه ،
وحكماً بين العباد
الصفحه ٣٠٦ : كتب الناسخ والمنسوخ ماورد عن عائشة أنّها قالت : كان فيما انزل
من القرآن ... ] (١)
وجميع ما ذكروه منها
الصفحه ٢٩٠ : الله صلىاللهعليهوآله
، أو المراد أنّهما يشهدان على أنّ ذلك من الوجوه التي نزل بها القرآن ، وكان
الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كلّما نزل من القرآن شيء أمر بكتابته
ويقول في مفرقات الآيات : ضعوا هذا في سورة كذا ... (١).
وكان
الصفحه ٧٩ : علماء الإمامية في القرون المختلفة في أنّ القرآن الكريم الموجود بين
أيدينا مصون من التحريف ، وهناك كلمات
الصفحه ٥٧ :
(١)
آيات من القرآن الكريم
والقرآن الكريم فيه تبيان لكل شيء ، وما
كان كذلك كان تبياناً
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام قال :
القرآن نزل أثلاثاً : ثلث فينا وفي أحبائنا ، وثلث في أعدائنا وعدوّ من كان قبلنا
، وثلث سنن
الصفحه ٩٣ : من تلك الآيات ، ما كان مأخوذاً من الوحي من قبيل التفسير وتبيين
المراد ، لا من القرآن الكريم على
الصفحه ٢٥٩ : القول في تأويل « وهنّ ممّا يقرأ
في القرآن » فقد ذكرنا ردّ من ردّه ، ومن صحّحه قال : الذي يقرأ من القرآن
الصفحه ٣١٢ :
وأمّا القول في تأويل : « وهنّ ممّا
نقرأ في القرآن فقد ذكرنا ردّ من ردّه ، ومن صحّحه قال : الذي
الصفحه ١٤٥ : القرآن على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ورفعه لا يضر ، لاعتضاده بأخبار اخر من طرقنا
، وهي كثيرة
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوآله معتقداً بكونها من آي القرآن العظيم.
ونازع عمر ابيّاً في قراءته ( آية
الحميّة ) وغلّط له