الصفحه ٢٦٨ : : « وأمّا ما ذكر عن اُبيّ بن كعب أنّه عدّ
دعاء القنوت : اللهمّ إنّا نستعينك ... سورةً من القرآن ، فإنّه ـ إن
الصفحه ٢٥١ : تكلّف » (١).
ثانياً
: قد اختلفت أحاديثهم في « أوّل من جمع
القرآن » ففي بعضها أنّه « أبو بكر » وفي آخر
الصفحه ٢٩١ :
فقال : من كان تلقّى
من رسول الله صلىاللهعليهوآله
شيئاً من القرآن فليأتنا به ، وكانوا كتبوا ذلك
الصفحه ١٨٢ : القرآن
الكريم بكاملها فنسيها ما
خلا الآية المذكورة.
وقد علمنا من هذا الأحاديث أنّ الصحابة
التالية
الصفحه ٧٦ :
(٧)
صلاة الإمامية
ومن الأدلّة على اعتقاد الإماميّة بعدم
سقوط شيء من القرآن الكريم : صلاتهم
الصفحه ١٧٦ : ، والمستفاد من
الأحاديث أنّه كان يعلم بكون آية الرجم من القرآن ، إلاّ أنّه لم يكتبها لكونه
وحده ، فلو شهد بها
الصفحه ٢٩٣ : هذا آخر ما نزل من القرآن ، فقال اُبَيّ بن كعب : أقرأني بعدها آيتين :
( لقد جاءكم
رسول
الصفحه ٩٥ : من قبيل التفسير للقرآن ، وليس من
القرآن نفسه ، فلا بدّ من حمل هذه الروايات على أنّ ذكر أسماء الأئمة
الصفحه ١٣٥ : المستفاد من كثير
من الروايات أنّ القرآن بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل ، ثم ذكر كلام الشيخ علي
بن إبراهيم
الصفحه ٣١٨ : :
ويتلخّص البحث في هذه الناحية في النقاط
التالية :
١ ـ إنّ من أخبار نقصان القرآن ما لا
اعتبار به سنداً
الصفحه ٤١ : ذلك عنه كبار علماء أهل السنّة ، وأضافوا أنّه كان يكفّر من قال
بتحريف القرآن ، فقد نقل ابن حجر
الصفحه ١٩٥ : يروونها في كيفيّة جمع القرآن ، وهي أيضاً كثيرة
في العدد ومعتبرة في السند ، وإليك شطراً منها
الصفحه ٦٦ :
وانتقاض من المبرم ،
فجاءهم بتصديق الذي بين يديه ، والنور المقتدى به ، ذلك القرآن.
فاستنطقوه ولن
الصفحه ٨٠ : بظاهرها سقوط شيء من القرآن ، بل نصّ بعضهم على
كثرتها ـ كما توجد في كتبهم روايات ظاهرة في الجبر والتفويض
الصفحه ٢٣٠ : الثوري (٢) أنّه قال : « بلغنا أنّ ناساً من أصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كانوا
يقرأون القرآن اصيبوا