الصفحه ٣٤٢ : يقع التعارض فيه.
وقد اتّفق البخاري ومسلم على إخراج حديث
« محمد بن بشّار بندار » وأكثرا من الإحتجاج
الصفحه ٣٤٤ : من رجع إلى وجدانه يعلم
بالضرورة أنّ مجرّد روايتهما لا يوجب اليقين ألبتّة ، وقد روي فيهما أخبار
الصفحه ٣٥٤ :
لحمار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أطيب ريحاً منك ، فغضب لعبدالله رجل من
قومه فشتمه فغضب لكل
الصفحه ٣٥٨ : برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مسجد الكعبة أنّه جاءه ثلاثة نفر
قبل أن يوحى إليه وهو نائم
الصفحه ٣٦٠ :
قال ابن حجر : « وهذا عندي من المواضع
العقيمة عن الجواب السديد ، ولابدّ للجواد من كبوة ، والله
الصفحه ٣٦٦ :
غير معيّن ، وقالت
المعتزلة : عدول إلاّ من قاتل عليّاً ... » (١).
وقال الغزّالي : « الذي عليه
الصفحه ١١١ :
وإنّما المراد بها المماثلة من بعض الوجوه.
أقول : وبهذا الجواب اكتفى السيد
الطباطبائي (١)
وهو
الصفحه ١٧٢ :
سورة العذاب ، والله ما تركت أحداً إلاّ نالت منه ، ولا تقرأون ممّا كنّا نقرأ إلاّ
ربعها » (١).
٢ ـ ما
الصفحه ٢٠٦ : الإسلام اليوم ، ما أقدّم عليه أحداً من المحدّثين ». (٢٢٧).
٦ ـ سعيد بن منصور ؛ الحافظ ، أحد
الأعلام
الصفحه ٢٠٨ : الخليلي : « أخذ علم
أبيه وأبي زرعة ، وكان بحراً في العلوم ومعرفة الرجال ، ثقة حافظاً زاهداً ، يعدّ
من
الصفحه ٢١٣ :
سماّه « القول
المسدّد في الذبّ عن المسند » ردّ به على قول من قال بوجود أحاديث ضعيفة في مسند
أحمد
الصفحه ٣٢٩ :
الصحيح! .. ثم رأى قطن بن نسير فقال لي : وهذا أطمّ من الأول ، قطن بن نسير يصل
أحاديث عن ثابت جعلها عن أنس
الصفحه ٣٣٥ : في الحديث :
١ ـ قد انتقد حفّاظ الحديث البخاري في
«١١٠» أحاديث ، منها «٣٢» حديثاً وافقه مسلم فيها
الصفحه ٣٣٦ :
٦ ـ إنّه قد اختلف عدد أحاديث البخاري
في روايات أصحابه لكتابه ، وقال ابن حجر : عدة ما في البخاري من
الصفحه ٣٥٢ : هذه القصّة فقال : إنّها من وضع الزنادقة.
وقال الإمام أبوبكر البيهقي : هذه
القصّة غير ثابتة من جهة