الصفحه ٣٥٧ :
وهذا من المواضع التي اعترف فيها ابن
حجر بنكارة الحديث ولم يتمكّن من الدفاع عنه ...
٩ ـ أخرج
الصفحه ٣٥٩ : نسخ البخاري أصلاً ، فلعلّه من الأحاديث المقحمة في كتاب البخاري ...
» (٢).
١٣ و١٤ و١٥ ـ أخرج البخاري
الصفحه ١١٦ :
إلى أنّ روايات
الكتب الأربعة قطعيّة الصدور ، وهذا القول باطل من أصله ، إذ كيف يمكن دعوى القطع
الصفحه ١٥٠ : ، له كتاب
الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثيرة » (١) وقال الشيخ أبو علي الرجالي : « ذكر
جملة من مشايخنا
الصفحه ١٥٨ :
المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به
بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهمالسلام
، والسنن
الصفحه ١٨٦ : ـ : «
وكنّا نقرأ سورة كنا تشبّهها بإحدى المسبّحات فنسيتها غير أنّي حفظت منها :
يا أيّها الذين آمنوا لم
الصفحه ١٩٠ : كبيرة من المسلمين ، وسيأتي أنّ عثمان بن عفان طلب مصحفه فلم
يدفعه إليه ، فأمر بضربه.
وقد روى الحافظ
الصفحه ٢٠٩ : الحجّة ، سمع منه
الكبار ، وكان من كبار الحفّاظ المتقنين. (٥٧١).
٣٣ ـ ابن الأثير ، المبارك محمد بن محمد
الصفحه ٢١٦ :
كتاب أصحّ من كتاب
مسلم ، وتبعه بعض شيوخ المغرب (١).
٥ ـ أبو عيسى الترمذي
قال الترمذي
الصفحه ٢١٧ : موضوع » (٢).
وجامع الترمذي من الكتب الستّة الصحاح
عند أهل السنّة بلا خلاف بينهم ، غير أنّهم اختلفوا
الصفحه ٢٧٩ :
٤ ـ عكوفه على أبواب الامراء للدنيا :
قال موسى بن يسار : رأيت عكرمة جائياً
من سمرقند وهو على
الصفحه ٣١٩ :
٧ ـ إنّ ضرب ابن شنبوذ وقع في غير محلّه
ـ كمصادرة كتاب « الفرقان » ـ من حيث أنّ الذنب للصحابة
الصفحه ٣٣٤ :
ومحمد بن يحيى ،
وأبو زرعة » (١).
وقوله : « قبل أن يظهر » طعن كما هو
ظاهر.
وابن الأعين من
الصفحه ٣٣٧ :
يكون العمل به
واجباً » (١)
وقال : « وما يقوله الناس : إنّ من روى له الشيخان فقد جاز القنطرة ، هذا
الصفحه ٣٣٩ :
طواف الإفاضة ، ثم
رجع فصلّى الظهر بمنى ، فينحنقون ويقولون : أعادها لبيان الجواز ، وغير ذلك من