الصفحه ١١٣ :
ذلك ، من غير نظر في
متونها وأسانيدها ، ولذا تجد في روايات الواحد منهم ما يعارض ما رواه الآخر ، بل
الصفحه ١١٤ : منها : ٥٠٧٢ حديثاً.
والحسن : ١٤٤ حديثاً.
والموثّق : ١١١٨ حديثاً.
والقوي : ٣٠٢ حديثاً.
والضعيف
الصفحه ١١٥ :
المجلسي ، فإنّه شرح
الكتاب المذكور على أساس النظر في أسانيده ، فعيّن الصحيح منها والضعيف والموثّق
الصفحه ١٢٢ :
وثانياً
: لكونه من علماء الحديث بل رئيس
المحدّثين ، فلو كانت الأحاديث الظاهرة في التحريف مقبولة
الصفحه ١٥٥ : الدينية ، ومنه يأخذ الواعظ في ترهيبه وترغيبه.
إلاّ أنّه تقرر لدى علماء الطائفة ـ حتى
جماعة من كبار
الصفحه ١٦٠ :
وروى ـ رحمة الله ـ في باب المشيئة
والإرادة من كتاب التوحيد عن أبي الحسن عليهالسلام
في حديث قوله
الصفحه ١٨٨ :
النسائي الحاكم قال : وصحّحة ـ من طريق ابن أبي إدريس « عن ابيّ بن كعب أنّه كان
يقرأ : « إذ جعل الذين كفروا
الصفحه ٢٠٥ :
الفصل الثاني
الرواة
لأحاديث التحريف من أهل السنّة
ولقد روى أحاديث التحريف من أهل السنّة
أكثر
الصفحه ٢٣٣ :
السامع.
وليس ما قدّمنا من لحن الكتّاب في
المصحف بضائره أو بمشكّك في حفظ الله تعالى له ، بل إنّ
الصفحه ٢٤٦ : بعضها. فهو اعتراف بصحّة البعض ، ولم يذكر أحد من
الناس أنّ اللحن كا في مصحف دون مصحف ، ولم تأت المصاحف
الصفحه ٢٧٥ : . وهذا ما ذهب إليه الداني وتابعه كثيرون. والرواية فيه صحيحة.
والثاني : ما ذهب إليه ابن الأنباري من
أنّ
الصفحه ٢٩٦ :
شيء نزل ، وما أحد
أعلم بكتاب الله منّي ، ولو أعلم أحداً تبلّغنيه الإبل أعلم بكتاب الله منّي
لأتيته
الصفحه ٣١٦ : النقل للخلاص من هذه
العقدة كما عبّر الرازي ...
ولماذا كل هذا الإضطراب؟ ألأنّ ابن
مسعود من الصحابة
الصفحه ٣٣١ : حاتم من الرواية عن البخاري
٢ ـ وامتنع أبو حاتم الرازي من الرواية
عن البخاري .. كما عرفت.
تكلّم
الصفحه ٣٤١ : الأنصاري بهراة يقول : وقد جرى
بين يديه ذكر أبي عيسى الترمذي وكتابه فقال ـ : كتابه عندي أنفع من كتاب البخاري