الصفحه ٢٢٣ : . لكنّ التأويل على
الوجهين الأوّلين لا يتمّ إلاّ بالنسبة إلى قليل جدّاً من الأحاديث ، والحمل على
نسخ
الصفحه ٣٤٦ :
وقال : « ممّا لا شكّ فيه أيضاً أنّه
يوجد في غيرهما من دواوين السنّة أحاديث أصحّ من بعض ما فيهما
الصفحه ٣٥٠ :
كنتم إلى الآن؟! » (١).
قال : « وقد كان فيهم مع كثرة سماه
وجمعه للحديث من يرويه ولا يدري ما
الصفحه ٣٢٣ : فيهما من غير توقّف على النظر فيه ، بخلاف غيرهما فلا يعمل به حتى
ينظر فيه يوجد فيه شروط الصحيح ، ولا يلزم
الصفحه ٣٣٨ :
سماّه بـ ( غرر
الفوائد المجموعة في بيان ما وقع في مسلم من الأحاديث المقطوعة ) وبيّنها الشيخ
محيي
الصفحه ١١٧ :
أحاديث « الاصول
الأربعمائة » التي منها الّفت « الكتب الأربعة ».
ولكنّ الظاهر أنّ هذه الدعوى لا
الصفحه ١١٨ : المقدار بمناسبة المقام ، فمن أراد التوسّع فيه فليراجع مظانّه من كتب
الدراية والرجال.
والخلاصة : إنّ
الصفحه ١٦٢ :
تقتضي أن لا يكون
الكليني قائلاً بالتحريف ، لا سيمّا كلام الصدوق الصريح في « أن من نسب إلينا
الصفحه ٢١٢ :
وقال الحافظ مغلطاي : « أول من صنّف الصحيح
مالك » (١).
وقال الحافظ ابن حجر : « كتاب مالك صحيح
الصفحه ٢١٤ : أنّه قال : « لم اخرج في هذا
الكتاب إلاّ صحيحاً وما تركت من الصحيح أكثر ... » (٢).
وقال الحافظ ابن
الصفحه ٢٧٠ :
وكذا الكلام بالنسبة إلى ما روي من هذا
القبيل بأسانيد صحاح عندهم في خارج الصحاح.
دليل الرادّين
الصفحه ٣٢٥ :
المصنّفين!!
ألم يصنّف مشايخ الرجلين وأئمّة الحديث
من قبلهما في الحديث؟!
ألم يكن في
الصفحه ١١ :
اول ليلة من الشهر ......................................... ٣٧
الفصل الثاني : ما
يؤكل اول الشهر
الصفحه ٢٥ :
اول ليلة من الشهر ......................................... ٣٧
الفصل الثاني : ما
يؤكل اول الشهر
الصفحه ١٢٦ : يجوز نسبة القول
بالتحريف إلاّ إلى هذه الطائفة الثالثة من « المحدّثين » من الإمامية ، وقد وافقهم
من شذّ