الصفحه ٣٣٠ : ، صاحب أصحّ الكتب بعد القرآن .. وقال المذهبي : كان من
أفراد العالم مع الدين والورع والمتانة. هذه عبارته
الصفحه ١٥٤ :
القرآن.
والتحقيق حول رأي الكليني وما يتعلّق
بذلك يتم بالبحث في عدة جهات :
ترجمته وشأن كتابه
الصفحه ٣٢١ :
الفصل الخامس
مشهوران لا
أصل لهما
لقائل أن يقول :
لقد أوضحت ما كان غامضاً من أمر التحريف
الصفحه ٩٦ :
الإتيان بمثل القرآن
لا يناسب مقتضى الحال ».
قال : « ويعارض جميع هذه الروايات صحيحة
أبي بصير
الصفحه ١٤٠ : ء التفسير ، وذلك التصرف وقع منه من أوائل
سورة آل عمران إلى آخر القرآن » (١).
وهذه جهة أخرى تستوجب النظر
الصفحه ١٥٦ :
الرجل وذمّوا كتابه
المذكور (١).
وسواء صح ما ذكروا أو لم يصح فإنّ الغرض
من ذكر هذا المطلب هو
الصفحه ١٨٤ : » من طرقٍ عديدة (٢).
وفي التفسير الكبير : أنّ ابيّ بن كعب
وابن عباس قرءا كذلك ، والصحابة ما أنكروا
الصفحه ٢٤٠ : لما فوّضوا إصلاحه إلى
غيرهم من بعدهم ، مع تحذيرهم من الإبتداع وترغيبهم في الإتّباع .. » (١).
وقال
الصفحه ٣٣٢ :
بالقرآن مخلوق فلا
يحضر مجلسنا ، فقام مسلم بن الحجّاج عن المجلس ، رواها أحمد بن منصور الشيرازي عن
الصفحه ١٣٦ : لعلي : القرآن خلف فراشي في الصحف
والحرير والقراطيس ، فخذوه واجمعوه ولا تضيّعوه كما ضيّعت اليهود التوراة
الصفحه ٢٠٤ :
ولا يحرّم حلالاً » (١).
وفي الإتقان عن عثمان أنّه قال : « لو
كان الكاتب من ثقيف والمملي من هذيل
الصفحه ٢٢١ : الدالّة على
التحريف ... وعرفت من خلال ذلك أنّ القول بنقصان القرآن مضاف إلى جماعة كبيرة من
صحابة رسول الله
الصفحه ٢٧٢ : ليس من دأب أهل التحصيل ، فلينظر في تأويله بما يليق
به » (١).
وظاهر كلمات ابن حجر في الموردين هو
الصفحه ٣٣٣ : ) وقال ما نصّه : « قدم محمد بن إسماعيل الريّ سنة ٢٥٠ وسمع منه
أبي وأبو زرعة ، وتركا حديثه عندما كتب
الصفحه ٣٦ : التحريف
* أحاديث التحريف في كتب
الشيعة
* شبهات حول القرآن على ضوء
أحاديث الشيعة
* الرواة لأحاديث