الصفحه ١٨٩ :
يقرؤهم القرآن
الكريم كما انزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ولقد كان لاعتقاده الراسخ وجزمه
الصفحه ٢٣٨ :
القرآن ، وأنّه باطل
» (١).
وقال النيسابوري : « روي عن عثمان
وعائشة أنّهما قالا : إنّ في المصحف
الصفحه ٢٢٩ : من السبعة التي نزل عليها القرآن ، أمّا الستّة الاخرى فقد ذهبت ولم يعد لها
وجود ألبتّة ، ونسوا أو
الصفحه ٣٥ :
لإحياء التراث ) العلمية التحقيقية المخلصة ـ على شكل حلقات ، ثم طلبت مؤسّسة (
دار القرآن الكريم ) ـ من
الصفحه ٥٦ : التحريف عن القرآن الكريم ، وقد جاء في بعض تلك الكلمات ـ التي
ذكرناها على سبيل التمثيل لا الإستقراء والحصر
الصفحه ٦٢ : العقول ـ بالرجوع إلى خليفته ووصيّة وتمليذه أمير المؤمنين والأئمة
الطاهرين من ولده عليهمالسلام.
القسم
الصفحه ١٢٠ : ، لا
تحلو من كذّابٍ يكذب علينا » (٢).
وقال : « لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما
وافق القرآن ولسنة أو
الصفحه ١٦٤ : ء في قراءة بعض
الآيات ، وما دلّ على تأويلات لهم لبعضٍ آخر ، وما دلّ على سقوط كذا آية من السورة
وكذا آية
الصفحه ٢٣٦ : من اللحن ، فقال : أتركوها فإنّ
العرب ستقيمها ـ أو ستعربها ـ بلسانها. إذ ظاهره يدلّ على خطأ في الرسم
الصفحه ١٣٨ : ، نقل كلام الشيخ المفيد وفيه النص على
الإعتقاد بأنّ القرآن المنزل من عند الله هو مجموع ما بين الدفّتين
الصفحه ٢٣١ : عزّ من قائل : ( والمقيمين
الصلاة والمؤتون الزكاة )
وقوله جلّ وعزّ : ( إنّ الذّين آمنوا والّذين هادوا
الصفحه ٢٨٢ : لأجل إثبات « اللحن » في الكتاب ـ لا تحلّ المشكلة بشكل من الأشكال ، فإنّ
صاحب هذا الكتاب ينقل الآثار
الصفحه ٣٢٢ : أصحّ الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتدّ به »
(٢).
وقال أبو الصلاح : « أوّل من صنّف في
الصحيح : البخاري
الصفحه ٣٢ :
وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلّم الناس القرآن ، وينظّم امور
المجتمع على ضوء تعاليمه ، فكان
الصفحه ٧١ : يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ) » (١).
(٣)
قول عمر بن خطاب : حسبنا كتاب