الصفحه ٤٦ :
الأخبار (١).
وقال بتفسير قوله
تعالى : ( وإنّا له لحافظون ) : « من التحريف والتغيير والزيادة
الصفحه ١٦٦ :
* مشهوران لا أصل لهما
وإنّ المعروف من مذهب أهل السنّة هو نفي
التحريف عن القرآن الشريف ، وبذلك صرّحوا في
الصفحه ٢٦٩ : من هؤلاء وهؤلاء
فأيّهما الأحسن حتى نتّبعه؟
١ ـ في الآثار في خطأ القرآن
إنّ هذه الآثار تفيد أنّ
الصفحه ٥١ : تفسير القرآن » حيث بحث عن هذا الموضوع من جيمع جانبه وشيّد أركانه.
* وسيدنا الاستاذ السيد محمد رضا
الصفحه ١٣٧ :
روى بعض أخبار تحريف القرآن في كتابيه (
إثبات الهداة بالنصوصوالمعجزات ) و ( وسائل الشيعة ) عن الكتب
الصفحه ٥٢ : أو
مفتر علينا ، فإنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته
وكلماته وسائر حروفه
الصفحه ٢٥٥ : البيّنة.
قلت : لم تكن البيّنة على أصل القرآن ،
فقد كان معلوماً كما ذكروا ، إنّما كانت على ما أحضروه من
الصفحه ٢٠٠ : والتغيير والخطأ في القرآن
المبين
ويظهر من خلال الأخبار والآثار كثرة
تكلّم الصحابة والتابعين في جمع عثمان
الصفحه ٢٨١ :
ومع هذا كلّه ... فإنّ البخاري يروي
عنه!! ولكن لا عجب .. إذ « كلّ يعمل على شاكلته » بل العجب من ابن
الصفحه ١٩٩ :
ومن المتسالم عليه بين المسلمين عدم
عصمة الأصحاب (١)
، والعادة تقضي بعدم التمكّن من الإحاطة بجميع
الصفحه ٢٤٢ : ، لأنّ القول بها يفضي إلى القدح في تواتر القرآن ، والطعن في الصحابة
وخاصة في جامعي المصحف وعلى رأسهم
الصفحه ٩٧ : تكن الدواعي متوفّرة على أخذ القرآن
وتعلّمه كلّما نزل من السماء؟ ألم
تكن السورة تنتشر بمجرد نزولها
الصفحه ٨٨ : يعلّمون الناس القرآن كما انزل ، قلت : يا أمير المؤمنين أو ليس هو كما
انزل؟
فقال : لا ، محي منه سبعون من
الصفحه ١٤١ :
وقد ذهب هذا المحدّث إلى القول بنقصان
القرآن عملاً بالأخبار الظاهرة فيه ، مدّعياً تواترها بين
الصفحه ٥٨ :
« القرآن العظيم »
فالله سبحانه أنزله على نبيّه الكريم ، وتعهّد بحفظه ، منذ نزوله إلى الأبد ، من