الصفحه ٣٤ :
لكنّ الله سبحانه قد تعهّد القرآن وآن ( لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه )
(٢) فاندحروا في
الصفحه ٣١٣ :
التلاوة : آية الرجم ...
وهذا أيضاً من الأفائك الملصقة بقداسة
القرآن الكريم من تلفيقات المتوسّعين
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين
، ومن قرأ خمسين آية كتب من الذاكرين ، ومن قرأ
الصفحه ٧٠ : كان من عند غير
الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً )
وإن القرآن ظاهره أنيق وباطنه عميق ، لا تفنى عجائبه
الصفحه ٢٨٥ : يشركوه في جمع القرآن؟! فإنّا لا
نجد ذكراً له فيمن عهد إليهم أمر جمع القرآن في شيء من أخبار القضية ، لا في
الصفحه ٨٥ : :
« سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : ما ادّعى أحد من الناس أنّه جمع
القرآن كلّه كما أنزل إلاّ كذّاب ، وما
الصفحه ١١٠ : سبحانه قد وعد وضمن حفظ القرآن إلى يوم القيامة.
الثالث : إنّ المراد بالمماثلة
والمشابهة ليس من جميع
الصفحه ١٧١ : زمن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف
لم يقدر منها إلاّ على ما هو
الصفحه ٢٣٧ : » (٤).
وقال الرازي فيها : « واعلم أنّ هذا
القول من ابن عبّاس فيه نظر ، لأنّه يقتضي الطعن في القرآن الذي نقل
الصفحه ٧٢ : لم يعترض عليه أحد ـ لا من القائلين قرّبوا يكتب لكم
النبي كتاباً ، ولا من غيرهم ـ بأنّ سور القرآن
الصفحه ١٠٣ :
العامة والخاصة » (١).
والخلاصة : إنّه لا مجال لدعوى التواتر
في أحاديث تحريف القرآن بهذا المعنى
الصفحه ١٢٥ :
القرآن ».
والشيخ أبي الحسن الشعراني صاحب «
الحاشية على الوافي ».
والشيخ محمد رضا المظفر صاحب
الصفحه ٣٠٣ : وما نسخت تلاوته ، وكان يقرؤه من لم يبلغه النسخ وما لم يكن في العرضة
الأخيرة ، ولم يأل جهداً في تحقيق
الصفحه ٢٤٣ :
قواعد النحو ، مع
جهل أو تجاهل أنّ النحو استنبط من اللغة ولم تستنبط اللغة منه ... » (١).
ويقول
الصفحه ٢٤٥ : عليه من الأحرف السبعة ،
لا أنّ الذي كتب خطأ خارج عن القرآن.
فمعنى قول عائشة : « حرّف الهجاء » القي