الصفحه ٨٦ :
القرآن ليس على ما
يقرؤها الناس ، فقال أبو عبدالله عليهالسلام
:
مه ، كفّ عن هذه القراءة ، إقرأ
الصفحه ٩١ : محمد بن علي القرشي ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : ما أحد من هذه
الصفحه ٢٠٢ : وعن أبان بن عثمان في قوله تعالى
: ( والمقيمين الصلاة ) (٨)
: « هو غلط من الكاتب
الصفحه ١٦٥ : والإنقياد لهم والأخذ عنهم والتعلّم منهم.
وأما القسم الثالث فإنّ ما تمّ منه
سنداً نادر جداً ، على أنّ أهل
الصفحه ٧٤ : قال.
(٥)
تواتر القرآن
ومن الأدلّة على عدم نقصان القرآن
تواتره من طرق الإماميّة بجميع حركاته
الصفحه ٥٩ : خالفه اعرض عنه ، فلولا أنّ سور القرآن وآياته مصونة من التحريف
ومحفوظة من النقصان ما كانت هذه القاعدة
الصفحه ١٣٤ : التأليف والتصنيف مع جودة التعبير والترصيف أشهر من أن
يخفى في هذه الطائفة على أحد إلى منتهى الأبد
الصفحه ١٠٩ : عن
هذا القرآن الموجود من حيث الألفاظ ، وعلى ذلك علماؤنا ـ رضي الله عنهم ـ بل قد
صرّح شارح « الكافي
الصفحه ٢٢٢ : القرآن ، مناهل العرفان في
علوم القرآن ، الإتقان في علوم القرآن ، وغيرها من الكتب في الحديث والفقه
الصفحه ٢٥٧ :
التأويل سنذكرها.
ولكن ـ مع ذلك ـ نجد فيهم من يطعن في
بعض تلك الأحاديث ، فعن ابن الأنباري في
الصفحه ٢٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا في عهد حكومتهم.
٤ ـ إنّ الذي فعله عثمان هو ترتيب سور
القرآن كما هو موجود الآن ، من غير
الصفحه ٤٤ : نسب إلى الشيعة
الامامية من القول بوقوع التغيير في القرآن ليس ممّا قال به جمهور الإماميّة ،
إنما قال به
الصفحه ٨٢ : أيّ مسألة من المسائل ، فكيف بمثل هذه المسألة الاصولية الإعتقادية؟!
والثاني
: الروايات الواردة عن
الصفحه ١٠٢ : الأخبار بأنّ القرآن نقص منه كثير وسقط منه
آيات لمّا تكتب ».
ويكفي لدفع دعوى التواتر هذه نصوص
العلما
الصفحه ١٥١ : (١).
له في كتابه ( الغيبة ) رواية صريحة في
مخالفة القرآن على عهد الإمام المهدي عليهالسلام
للقرآن الموجود