الصفحه ١٦٥ : ولم يقل بنقصانه إلاّ أقل من الـ ٥% منهم ... وهي
آراء شخصيّة لا تمثل رأي الطائفة.
وتلخّص : أنّ مذهب
الصفحه ١٨٥ :
حصل القطع بنزول
الآية كذلك كما تفيد الأحاديث المذكورة ، وأنّ كلمة « إلى أجل » وقع بعد وفاة
النبي
الصفحه ١٩٨ :
عليه وآله وسلّم ـ
وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها ».
وإذا كان القرآن كما تقيد هذه الأحاديث
غير
الصفحه ٢١٣ : البخاري في كتابه : أن يخرج
الحديث المتّفق على ثقة نقلته إلى الصحابي المشهور من غير اختلاف بين الثقات
الصفحه ٢١٦ : العلم ما خلا حديثين : حديث عن ابن عبّاس
رضي الله تعالى عنه : إنّ النبي صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم جمع
الصفحه ٢٢٣ : . لكنّ التأويل على
الوجهين الأوّلين لا يتمّ إلاّ بالنسبة إلى قليل جدّاً من الأحاديث ، والحمل على
نسخ
الصفحه ٢٢٦ : اخرج في كتابي البخاري ومسلم ، وإمّا إنكاراً لنسخ التلاوة ... وعلى كلّ حال ...
فقد ذهب جماعة منهم إلى
الصفحه ٢٣٠ : في فصول تناول فيها بالبحث مسالة القرءآت ، والناسخ
والمنسوخ ، ورسم المصحف وكتابته ، وترجمة القرآن إلى
الصفحه ٢٣٨ : ، فإنّه لا
يحلّ حراماً ولا يحّرم حلالاً. وذهب عامّة الصحابة وسائر العلماء من بعدهم إلى
أنّه لفظ صحيح ليس
الصفحه ٢٤٢ : ، لأنّ القول بها يفضي إلى القدح في تواتر القرآن ، والطعن في الصحابة
وخاصة في جامعي المصحف وعلى رأسهم
الصفحه ٢٤٥ :
بالنسبة إلى ما روي
عن عثمان ـ على فرض صحّته ـ : « وجهه أن يكون أراد باللحن المذكور في التلاوة دون
الصفحه ٢٥٣ : الثالثة.
وأمّا في المرحلة الثالثة : فإن عثمان ـ
عندما اختلف المسلمون في القراءة ـ أرسل إلى حفصة يطلب
الصفحه ٢٦٠ : ... ورواية الخمس هي المعتمدة عن عائشة وعليها العمل
عندها ... قال الذاهبون إلى الإطلاق أو إلى التحريم بالثلاث
الصفحه ٢٧٦ : » إلى «
الصحابة » أولى منه إلى « القرآن » وسيأتي ـ في الفصل الخامس ـ بعض التحقيق في حال
الصحابة علماً
الصفحه ٢٨٢ : لله وحده ...
ومثل لحن الكتّاب كلحن المطابع ... » (٢).
وعلى هذا الأساس يدعو هذا المؤلف إلى
تغيير