الصفحه ١٣٩ : بالتحريف ـ بمعنى النقصان ـ إلى القمي بعد عدم
وجود تصريح منه بالإعتقاد بمضامين الأخبار الواردة في تفسيرة
الصفحه ١٤٥ : .
(٣) الكافي ٢ : ٤٦١
، ونصّ الحديث :
عن البزنطي ، قال :
دفع إليّ أبو الحسن عليهالسلام
مصحفاً وقال : لا تنظر
الصفحه ١٨٤ : أحاديث القوم عن بعض الصحابة أنّه كان يقرأ « فما استمتعتم به منهنّ ( إلى أجل
) ... » وأنّ بعضهم كتبها كذلك
الصفحه ١٩٦ : قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف اليهود والنصارى
، فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في
الصفحه ٢٢٧ :
أهلها » وذكر ممّا يدّعي حروفاً كثيرة ... » (١).
ولقد نسب هذا القول إلى الحشوية من أهل
السنّة والجماعة
الصفحه ٢٢٩ : ، لأنّ ترويجهم لمذهبهم
اضطرّهم إلى أن يتورّطوا في أمور خطرها عظيم ، إذ قالوا : إنّ الباقي الآن حرف
واحد
الصفحه ٢٦٤ :
إلى غيره كما فعل
بالنسبة إلى الأحاديث السابقة!!
تأويل أحاديث نقصان القرآن
قال السيوطي : « وقد
الصفحه ٢٧٤ : ء من القرآن وهو
حبر هذه الأمّة وإمام الأئمة في علوم القرآن؟!.
هذا النسبة إلى ما رووه عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٩١ : رسول الله ( لقد جاءكم رسول من
أنفسكم عزيز عليه ما عنتّم ... )
إلى آخر السورة. فقال عثمان : وأنا أشهد
الصفحه ٣١٣ :
نسبة النسخ إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأخبار هؤلاء الرواية؟!
مع أنّ نسبة النسخ إلى النبي
الصفحه ٣٦٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى النجاشي يخطبها فزوّجه إيّاها وأصدقها عن رسول الله
الصفحه ٣١ :
مقدّمه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد
لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على محمّد وآله
الصفحه ٣٥ :
وكان هذا البحث قد نشر في مجلّة «
تراثنا » الموقّرة ـ التي تصدر عن ( مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤١ :
بخلافهم ، فإنّ
الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا بصحّتها
، لا
الصفحه ٤٣ : يوجب التطرق إلى معجزة الرسول عليه وآله السّلام المنقولة
بالتواتر » (٣).
وسنذكر عبارته في ( نهاية