الصفحه ٩٣ : وتوثيقه على قولين (٤).
ومن الممكن القول : بأنّ تلك الأسماء
التي القيت إنما كانت مثبتة فيه على وجه
الصفحه ٩٦ : المروية في الكافي ، قال : سألت أبا عبدالله عليهالسلام عن قول الله : ( أطيعوا
الله وأطيعوا الرسول وأولي
الصفحه ٩٨ : يعلّمون القرآن » (١).
وهذان الحديثان يعارضان الحديث المذكور.
وأوضح من ذلك قول الإمام الباقر
الصفحه ١٠١ : يثبتونها بالخبر ».
ويردّه ما ذكره هو في « بحار الأنوار »
وقد تقدّم نصّة.
على أنّ قوله : « وكثير من
الصفحه ١٠٢ : ذلك كلّه.
ومن العجيب قوله : « بل ظنّي ... » إذ
إثبات الإمامية ليس دليلة منحصراً بالأحاديث حتى يقال
الصفحه ١٠٥ : ليس بقرآن ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغة مقدار سبع
عشرة ألف آية ، وذلك قول جبرئيل عليهالسلام
للنبي
الصفحه ١١٧ : ترى إلى قولهم : لفلان كتاب صحيح
، وقولهم : أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عن فلان ، وقول الصدوق رحمة
الصفحه ١٣٠ : لا
يحضره الفقيه ) لخير مانع من التسرع في نسبة قولٍ أو عقيدةٍ إلى شخصٍ أن طائفةٍ
مطلقاً ، بل لابدّ من
الصفحه ١٤٧ : القرآن بهاذ
الترتيب عند ظهور الإمام الثاني عشر ويشهر به » فإن كان هذا القول له حقاً عدّ في
الطائفة الاولى
الصفحه ١٤٩ :
الضعفاء كثيراً ، وأخبار تفسيره مراسيل كما هو معلوم ، ويتلخص عدم صحة نسبة القول
بالتحريف إليه ، وعدم جواز
الصفحه ١٥٧ : توخيت » وأشار بقوله هذا الأخير إلى قوله سابقاً :
« وقلت : إنك تحبّ أن يكون عندك كتاب
كاف يجمع فيه من
الصفحه ١٦١ : بالقاعدة التي ذكرها
الكليني ، ولزوم الأخذ بالمشهور كما ذكر أيضاً ـ هو القول بعدم وقوع التحريف في
القرآن
الصفحه ١٦٢ : من جاعة من أعلام
الطائفة ـ كالشيخ جعفر كاشف الغطاء وغيره ـ ترجّع القول بأن الكليني من نفاة
التحريف
الصفحه ١٦٧ : موافقة الشيعة الإثني عشرية في القول بصيانة القرآن الكريم من التحريف ،
فيكون هذا القول هو المتّفق عليه بين
الصفحه ١٨٩ : السيوطي في تفسير
قوله تعالى : ( كفي الله المؤمنين القتال ) (١)
عن ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر