الصفحه ١٤١ :
وقد ذهب هذا المحدّث إلى القول بنقصان
القرآن عملاً بالأخبار الظاهرة فيه ، مدّعياً تواترها بين
الصفحه ١٤٢ :
كالإختلاف في
الترتيب » (١).
وكأنّ هذا الذي ذكره وجعله هو التحقيق ،
جمع بين مقتضى القواعد
الصفحه ١٥٢ :
روى في كتابه المذكور ما يفيد التحريف ،
ومن ذلك ما رواه في احتجاجات سيّدنا أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٥ : ».
أما كتابه « الكافي » فهو أهم كتب
الشيعة الإثني عشرية وأجلّها وأعظمها في الاصول والفروع والمعارف
الصفحه ١٦٨ : في القرآن ، والزيادة فيه ، وتبديل لفظ منه لفظ آخر.
ولنذكر نماذج ممّا رووه عن الصحابة في
الزيادة
الصفحه ٢٤٦ : مضطرب منقطع ، ولأنّ عثمان جعل للناس إماماً يقتدون به ، فكيف
يرى فيه لحناً ويتركه لتقيمه العرب بألسنتها
الصفحه ٢٧٦ :
إمّا الطعن في
القرآن ، وإمّا الطعن في هؤلاء الصحابة الأعيان!!!
ولا ريب في أنّ نسبة « الخطأ
الصفحه ٣٣٨ :
سماّه بـ ( غرر
الفوائد المجموعة في بيان ما وقع في مسلم من الأحاديث المقطوعة ) وبيّنها الشيخ
محيي
الصفحه ٤٤ :
حفظه بالتفكر في
معانيه وأحكامه ، ولو زيد فيه أو نقص لعلمه كلّ عاقل وإن لم يحفظه ، لمخالفة
فصاحته
الصفحه ٢٣٥ : ، وبين مؤوّل لها على بعض الوجوه ... وقد انصبّت كلمات الردّ والنقد
ـ في الأغلب ـ على الآثار المحكيّة
الصفحه ٢٣٦ :
وجه الصواب ، وفي
نقل المسلمين جميعاً ذلك ـ قراءة على ماهو به في الخطّ مرسوماً ـ أدلّ دليل على
صحّة
الصفحه ٥٥ : المفيد والسيد المرتضى والشيخ الطبرسي ، وهم
جميعاً يعتقدون بما صرّح به رئيس المحدّثين الشيخ الصدوق في كتاب
الصفحه ٦٩ :
القسم السابع
الأحاديث الواردة عنهم عليهمالسلام
في
أن ما بأيدي الناس هو القرآن النازل من عند
الصفحه ١٠٤ :
القرآن المتّبع لدى
جميع المسلمين.
ومن هنا تأتي الشبهة في هذا المصحف الذي
بين أيدينا ، إذ لا يشك
الصفحه ١١٨ : تنويع الأحاديث ،
والنظر في الأسانيد الواردة في كافة الكتب.
وهذا بحث واسع متشعّب الأطراف نكتفي
بهذا