الصفحه ١١٥ :
والمرسل ، على ضوء القواعد المقرّرة لتمييز الأحاديث الصحيحة من غيرها.
وهذا كلّه دليل على أنّ أحاديث
الصفحه ١٤٢ :
كالإختلاف في
الترتيب » (١).
وكأنّ هذا الذي ذكره وجعله هو التحقيق ،
جمع بين مقتضى القواعد
الصفحه ١٦١ : يكون في قرابتك ـ ثم قال ـ ولا تكوننّ ممن
يقول في الشيء أنّه في شيء واحد ».
ومقتضى القواعد التي ذكرها
الصفحه ٢٤٣ :
قواعد النحو ، مع
جهل أو تجاهل أنّ النحو استنبط من اللغة ولم تستنبط اللغة منه ... » (١).
ويقول
الصفحه ١٤٣ : وستمائة وستة وستون آية ، وإلى أنّ كلماته سبع
وسبعون ألف وأربعمائة وثلاثون كلمة ، وإلى أنّ حروفه ثلاثمائة
الصفحه ١٩٤ : : « القرآن ألف ألف ( وسبعة وعشرون آلف ) حرف » (٢).
إنّ المستفاد من هذين الحديثين هو :
ضياع أضعاف هذا
الصفحه ٢١٢ :
قال أحمد في وصف مسنده :
« إنّ هذا كتاب قد جمعته من أكثر من
سبعمائة وخمسين ألف ، فما اختلف فيه
الصفحه ٣٨ : ، منذ أكثر من ألف عام
حتى العصر الأخير.
* يقول الشيخ محمد بن علي بن بابويه
القمي ، الملقّب بالصدوق
الصفحه ٣٩ :
إلى القرآن لكان
مبلغه مقدار سبع عشرة ألف آية ، وذلك مثل ... كلّه وحي ليس بقرآن ، ولو كان قرآناً
الصفحه ٤٤ : وأسلوبه » (١).
* وألّف
الشيخ علي بن عبدالعالي الكركي العاملي ، الملقّب بالمحقّق الثاني ـ المتوفّى سنة
الصفحه ٥٥ : ( الإعتقادات )
الذي ألّفه قبل أكثر من ألف سنة حيث قال : إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله
تعالى على نبيّه
الصفحه ٦٤ : ، ومن قرأ
خمسمائة آية كتب من المجتهدين ، ومن قرأ ألف آية كتب له قنطار ... » (١).
وقول الإمام الباقر
الصفحه ١٠٥ : ليس بقرآن ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغة مقدار سبع
عشرة ألف آية ، وذلك قول جبرئيل عليهالسلام
للنبي
الصفحه ١٢١ : المعروف
والمشهور بينهم هو القول بعدم تحريف الكتاب ، فإنّه رأي أعلام هذه الطائفة ، منذ
أكثر من ألف سنة حتى
الصفحه ١٢٧ : ونشره إلى البلاد
القريبة والبعيدة كبلاد خراسان وما وراء النهر والعراق والحجاز ، وألّف نحواً من
ثلاثمائة