الصفحه ١٦٢ :
تقتضي أن لا يكون
الكليني قائلاً بالتحريف ، لا سيمّا كلام الصدوق الصريح في « أن من نسب إلينا
الصفحه ١٦٤ : ء في قراءة بعض
الآيات ، وما دلّ على تأويلات لهم لبعضٍ آخر ، وما دلّ على سقوط كذا آية من السورة
وكذا آية
الصفحه ١٦٨ : في القرآن ، والزيادة فيه ، وتبديل لفظ منه لفظ آخر.
ولنذكر نماذج ممّا رووه عن الصحابة في
الزيادة
الصفحه ٢١٢ :
وقال الحافظ مغلطاي : « أول من صنّف الصحيح
مالك » (١).
وقال الحافظ ابن حجر : « كتاب مالك صحيح
الصفحه ٢١٤ : أنّه قال : « لم اخرج في هذا
الكتاب إلاّ صحيحاً وما تركت من الصحيح أكثر ... » (٢).
وقال الحافظ ابن
الصفحه ٢٣٦ : من اللحن ، فقال : أتركوها فإنّ
العرب ستقيمها ـ أو ستعربها ـ بلسانها. إذ ظاهره يدلّ على خطأ في الرسم
الصفحه ٢٨٥ :
فكان له مصحف تامّ
مرتّب يختصّ به كما لعدّة من الصحابة في الأيام اللاحقة ، وهذا من الامور المسلّمة
الصفحه ٣٠٢ : ذلك غيره من الأصحاب ، فكان من علم شيئاً
أولى ممّن لم يعلمه ، وكان علم أبي بكر وعثمان وعلي بخروج آية
الصفحه ٣١٤ :
يماثلها ، وهي تدودها عن ساحة البراعة ، لعدم حصولها على مكانة القرآن من الحصافة
والرصافة ، فمن ذلك ما روي
الصفحه ٣٢٥ :
المصنّفين!!
ألم يصنّف مشايخ الرجلين وأئمّة الحديث
من قبلهما في الحديث؟!
ألم يكن في
الصفحه ١١ :
اول ليلة من الشهر ......................................... ٣٧
الفصل الثاني : ما
يؤكل اول الشهر
الصفحه ٢٥ :
اول ليلة من الشهر ......................................... ٣٧
الفصل الثاني : ما
يؤكل اول الشهر
الصفحه ٤٥ :
كان أو نقصاناً
، ويدلّ عليه قوله تعالى : ( وإنّا له لحافظون ). وما اشتهر بين الناس من إسقاط اسم
الصفحه ٦٦ :
وانتقاض من المبرم ،
فجاءهم بتصديق الذي بين يديه ، والنور المقتدى به ، ذلك القرآن.
فاستنطقوه ولن
الصفحه ٨٥ :
من اخبار التحريف
وبعد ، فلا بأس بذكر عدد من أهمّ
الروايات الموجودة في كتاب الإمامية ـ التي