الصفحه ٦٧ : عليه انفسهم ، أتم نوره ، وأكمل به دينه ، وقبض نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد فرغ إلى الخلق من أحكام
الصفحه ٨٠ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هذا ، ولم ينكر أحد من أولئك الأعلام
وجود أحاديث في كتب الشيعة ، تفيد
الصفحه ٩٢ :
الحديث الرابع :
هو من رويات الشيخ العياشي في تفسيره (١) ، وقد رواه عنه الشيخ الحرّ العاملي
على
الصفحه ٩٤ : ، مأخوذة من الوحي ، لا أنّها
كانت من أجزاء القرآن ...
وكذلك كل ما ورد من هذا القبيل عليهمالسلام
الصفحه ٩٩ : الشيعة الإمامية حول القرآن الحكيم ، فعلينا ـ بالرغم من ثبوت
بطلان تلك الأحاديث المتقدّمة وأمثالها ، وعدم
الصفحه ١٠٨ :
إجماعهم بأنّ القرآن
وعلمه وتنزيله وتأويله مخصوص بهم » (١).
وقال بعض الأعلام من أهل السنّة : إنّ
الصفحه ١١٦ :
إلى أنّ روايات
الكتب الأربعة قطعيّة الصدور ، وهذا القول باطل من أصله ، إذ كيف يمكن دعوى القطع
الصفحه ١٤٢ : الاصولية وبين الأخبار والواردة في لمسألة ، لكن ما ورد من
الأخبار دالاً على وقوع النقص في القرآن من غير
الصفحه ١٤٣ : بين الأصحاب وصرّحوا به : من أن الآيات التي يستنبط منها الأحكام
الشرعية خمسمائة آية تقريباً.
ولما
الصفحه ١٥٠ : ، له كتاب
الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثيرة » (١) وقال الشيخ أبو علي الرجالي : « ذكر
جملة من مشايخنا
الصفحه ١٥٤ : ، يسمى ( الكافي ) في عشرين سنة » (١)
وقال الشيخ الطوسي : «ثقة عارف بالأخبار ، له كتب ، منها كتاب الكافي
الصفحه ١٥٨ :
المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به
بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهمالسلام
، والسنن
الصفحه ١٧٩ : زيد؟
قال : نعم » (٢).
وقد علم من هذه الأحاديث أنّ جماعة من
الصحابة وهم :
١ ـ عمر بن الخطاب
الصفحه ١٨٦ : ـ : «
وكنّا نقرأ سورة كنا تشبّهها بإحدى المسبّحات فنسيتها غير أنّي حفظت منها :
يا أيّها الذين آمنوا لم
الصفحه ١٩٠ : كبيرة من المسلمين ، وسيأتي أنّ عثمان بن عفان طلب مصحفه فلم
يدفعه إليه ، فأمر بضربه.
وقد روى الحافظ