الصفحه ١٦١ : استدلّ به الفيض الكاشاني على أنّ المراد من أخبار التحريف هو تحريف المعاني
دون الألفاظ ، فيكون هذا الخبر
الصفحه ١٦٣ :
وقال السيّد حسين مكي العاملي : « ولأجل
ما هي عليه من الضعف وندرتها وشذوذها وغرابتها مضموناً جعلها
الصفحه ١٧٣ : براءة ، ومنها :
ما رواه مسلم في صحيحة ، والحاكم في
مستدركه ، والسيوطي في الدّر المنثور عن مسلم وابن
الصفحه ١٧٤ : حول آية « الرجم ».
الحديث حول آية الرجم وسقوطها من القرآن
الكريم ، أخرجه الشيعة والسنّة معاً في
الصفحه ١٧٥ :
طرق الشيعة منه على
التقية (١).
ويشهد بذلك ما روي في كتب الفريقين عن
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٨٢ : واديان من ذهب لابتغى معهما
ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب ».
نكتفي
الصفحه ٢١١ :
من تجوز نسبة التحريف إليه منهم.
فهل تجوز نسبة القول بالتحريف إليهم
جميعاً؟
لقد علم ممّا سبق
الصفحه ٢١٩ :
فالمستدرك من الكتب التي التزم فيها
بالصحّة ، ولذا يعبّر عنه بالصحيح المستدرك (١).
ولقد أثنى
الصفحه ٢٢٠ : » (٢).
وفي « كشف الظنون » بعد أن صرّح بما
تقدّم : « قال ابن كثير : وهذا الكتاب لم يتمّ ، وكان بعض الحفّاظ من
الصفحه ٢٢٥ :
في الكلام ، وقالت
عائشة : هو من لحن كتّاب المصحف ، وفي مصحف ابن مسعود : ( والمقيمون ) على الأصل
الصفحه ٢٢٧ : سقط منه خمسمائة
حرف ، قد قرأت ببعضها وسأقرأ ببقيّتها ، فمنها [ والعصر ـ ونوائب الدهر ـ ] فقد
سقط من
الصفحه ٢٤١ : الخطأ ، وبذلك يندفع ما روي عن عثمان وعائشة
أنّه غلط من الكاتب للمصحف » (١).
وقال الآلوسي في
الصفحه ٢٤٩ :
حيث كتب في الرقاع
والعسب ... والثانية : على عهد أبي بكر ، وكان بانتساخه من العسب والرقاع وغيرها
الصفحه ٢٨٧ :
إليه طائر مشوي ليأكل منه وقال : « اللّهم ائتني بأحبّ خلقك إليك وإليّ يأكل معي
من هذا الطائر » كان
الصفحه ٢٩٣ :
عليهم اُبَيّ ،
فلمّا انتهوا إلى هذه الآية من سورة براءة : (
ثم انصرفوا
صرف الله ... )
فظنّوا أنّ