ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ، إن وعد الله حق فلا تغرنّكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور. إن الله عنده علم الساعة وينزّل الغيث ويعلم ما في الأرحام ، وما تدري نفس ما ذا تكسب غدا ، وما تدري نفس بأي أرض تموت ، إن الله عليم خبير.»
ظ ـ انها من سورة «المائدة» ورقمها ٥ / ١٨.
ع ـ نقل محقق «كتاب الاشارات» في لوحة ٢ ما يأتي «وعلى البير الذي ظهرت في هذا الموضع ونسبت الى ابراهيم الخليل ـ عليه السلام ـ (اظهر الله هذه البير المباركة سنة اثنتين وستمائة) وذكر في مقدمة الكتاب (ص ٤) البئر وانها في تربة المؤلف وهي قبلي مدينة حلب على الجادة الآخذة الى طريق دمشق.
غ ـ بالاصل «الله» وكتب بالحاشية ازاءها «ربه» واشر عليها بانها هي الصحيح.
ف ـ بالاصل «المتعرف» فصححناها ليستقيم المعنى.
ق ـ ذكر محقق «كتاب الاشارات» في المقدمة (ص ١٢) ، انه كتب على حائط التربة ما يأتي :
قل لمن يغتر بالدنيا لقد طال عناه |
|
هذه التربة ، من شيّد هذا وبناه |
طال ما اتعبه الحرص وقد هدّ قواه |
|
طلب الراحة في الدنيا فما نال مناه |
ك ـ بياض بقدر سبع كلمات.
ل ـ بسبب اعادة التحبير تشوهت الكلمة ولعلها المسيرى او المشترى.