الصفحه ١٢٩ : الطعام عندهم هى القديد المحض الذى يسد
الرمق ويمسك الروح على الجسد ، وبما أنهم على ذلك فإن الواحد منهم
الصفحه ١٣٨ : قدمهم
بلاد الترك وفى عام ٤٤٧ أربعمائة وسبعة وأربعين اتحدوا مع أمراء الدانشمندية قلبا
وقالبا واستولوا على
الصفحه ١٤٦ : عن وجهتنا فى هذه السياحة) ، وأخرج سليم مصحفا من جيبه واستحلفنا عليه بأن
تبقى هذه الأسرار طى الكتمان
الصفحه ١٥١ :
الله على جند العثمانيين كافة. وبينما كان سليم يمضى به إلى «ديما دوقيا» أسلم با
يزيد الروح فى مكان يسمى
الصفحه ١٥٥ : الكبار : الأمير موسى ، والأمير أورخان ، وعثمان ابن
السلطان على شاه. كل هؤلاء اعتقلهم السلطان سليم أثنا
الصفحه ١٥٧ :
الإمامات غير
جائزة ، ومن يتابع الروافض على ذلك ينبغى إهدار دمه والإغارة على مملكته ، وينبغى
قتله
الصفحه ١٦٣ : فكفروه وكوموا على قبره مزبلة من تراب
المذلة ، فظل قبره مجهولا ، فجمع السلطان سليم فى الحال كل ما استطاع
الصفحه ١٨٥ : طوغان ، ومقره
فى السويس بناء على القانون ، وجميع العرب المقيمين على طريق الكعبة يسمون أمير
الحج سلطان
الصفحه ١٩٣ :
على أتابعه مائتا
جاويش وجميع جاويشية الديوان يضعون على رءوسهم العمامة المعروفة بالمجوّزة ، ويحصل
الصفحه ٢٠٢ : موكب
مشاة العزب ويمرون رافعين أعلامهم وهم غزاة مسلحون بالبنادق يلبسون جلد النمر وعلى
قلانسهم طرّة
الصفحه ٢٠٨ :
عندما فتح السلطان
سليم الأول مصر كان كمال باشا أحمد افندى يشغل منصب قاضى عسكر الروملى ، فأنعم
عليه
الصفحه ٢١٧ :
أوقفتها الملكة
شجرة الدر على كسوة الكعبة الشريفة ، و ٥٥ كيسا و ١٢٥٠٠ بارة سنويا من المال
الناتج عن
الصفحه ٢٢٦ : والصعيد وأسوان
والسودان كل منها حى على أطراف مصر. حقا إن ما قاله الرجل هراء.
فمما يروى أن
خليفة بغداد
الصفحه ٢٣٢ : طابق أمام جامع قلاوون. كما أقام على جانبيه برجين شامخين
، وثمة برج عظيم هو برج المهترخانه ، وهو من عشرة
الصفحه ٢٣٣ : لها أبواب حديدية كل منها من طبقتين عند عتبة العزب منها باب كبير يطل
على «ميدان الروملى» (١) وجميع