الصفحه ٢٤٠ : ).
وداخل هذه القاعة
أمر سيدى جان پولاد زاده حسين باشا بإنشاء قاعة مزينة على الطراز الرومى تطل على
الحديقة
الصفحه ٢٥٥ :
الفصل الرابع والعشرون
أوصاف الأحياء والقصور العالية وغير ذلك من البيوت
بناء على ما سلف
ذكره
الصفحه ٢٥٩ :
يسمى «مقام الأوتاد» وله محراب آخر وبالقرب من المحراب على لوح من الرخام الأبيض
المربع مساحته ثلاثة أشبار
الصفحه ٢٦٨ :
وسجودهم. وبما أن أوقافه كثيرة فخدامه كثير ، وهم على الدوام ينظفون الجامع.
ويتوسط حرمه حوض عظيم تعلوه قبة
الصفحه ٢٨٧ : المصلين فيه من الترك. وله
باب وسقف خال من النقوش يقوم على أعمدة. ولكن ليس له حرم. ولأنه جامع علوى تحته
ستة
الصفحه ٣٢٠ :
إنهم طائفة من أهل
السنة والجماعة يقومون على خدمة المترددين عليهم ، ويرحبون بهم ، وهم على أهبة
الصفحه ٣٤٦ :
القصابين رأس
الثعبان وذيله بيده اليسرى وهوى بالساطور عليه مرة واحدة بيده اليمنى ، فتلوى
الثعبان
الصفحه ٣٧٥ :
وبعض أصحاب القصور
المطلة على هذه البركة حينما يحتفلون بمولود لهم ، أو بمناسبة سعيدة يزينون قصورهم
الصفحه ٣٨٠ : زخارف وكأنها زخارف (كتاب مانى) ، وله منبر محلى بالصدف ، وعلى محرابه المنقوش
كتب بخط مذهب ولازوردى قوله
الصفحه ٣٩٧ : ) تعزف طيلة شهر بتمامه ، ويقيم الولائم ، وبعد شهر
يتولى بك آخر منصبه ، وهذا ما نص عليه القانون. وإذا ما
الصفحه ٤١٥ : وفرته فليس لها ثبات ، إذ إن ذلك فى يد البارى عز
شأنه. وهذه الكرامات العلية بقيت من سيدنا عمر رضى الله
الصفحه ٤٢٦ : أدب ووقار.
ثم موكب الشاويشية
وعلى رءوسهم المجوزات يمرون على جياد بيض متوازية وعليهم حمر السراويل
الصفحه ٤٣٧ :
أما نهر النيل
فبتقدير العلى القدير وعلى حد قول بطليموس الحكيم فينبع من جبل القمر فى جنوب مصر
من
الصفحه ٤٥٤ :
حاكم قوص على الكاشف كان له جحش فرس النيل ، وعندما بلغ العام الثانى كنا نلعب
الجريد مع الأغوات فى مصطبة
الصفحه ٤٥٩ : الشعائر ، إنه احتفال يعجز عنه الوصف.
والمحتسب بك ، على
الرغم من أنه مطلق الإرادة فى تلك الليلة وسائر