الصفحه ٤١٨ :
عبارة عن قبة ذات زخارف تقوم على ثمانية أعمدة من الرخام وتحت هذه القبة حوض عظيم
مربع الشكل من الرخام
الصفحه ٥٣٢ :
الباشا عند عزله
تكون بقدر الهدايا التى تقدم إليه حين توليه على مصر فقد تسلم إبراهيم باشا ألف
كيس
الصفحه ٥٣٤ : خلع الباشا يطالب بسداد مال السلطان و «الترقيات». وعلى وزراء مصر أن يرفعوا
أيديهم عن أوقاف الله ، وألا
الصفحه ٣١ : خان ابن بايزيد أيد
الله سلطنته إلى آخر الزمان. وبإذنهما الشريف سكّت العملة وكتب عليها «صاحب النصر
الصفحه ٤٦ :
بالرخام السّماقى
والمرمر الخام ، وأقام السدود على جانبى نهر النيل ، وشيد المدن وأوصل النيل إلى
الصفحه ٧٤ : الرملة واستولى جيش المسلمين على
قلعة الإسكندرية ، وأقاموا أديرة ومساجد وتكايا ، وبشر عمرو بن العاص عمر بن
الصفحه ١١٢ : على البحر
الأبيض ومن مضيق سبتة إلى بحر العريش ألف ميل وفى تلك المساحة ـ التى تعبر فى
ثلاثة أشهر ـ على
الصفحه ١١٥ :
، وبعد فتح الشام قدم عمرو بن العاص مع قبيلة الملثمين ، وكان عمرو بن العاص واليا
على مصر (.......) (١) ثم
الصفحه ١٤٣ :
السلطنة وتخت
الخلافة إلى السلطان با يزيد ولى ، وأصبح ابنه الأمير سليم واليا على طرابيزون ،
وولاه
الصفحه ١٤٤ :
وذات مرة قدم با
يزيد على رأس جيش عظيم وتحارب مع العجم فى سهل طورحال وكانت الحرب حربا ضروسا ،
ومن
الصفحه ١٨١ : شجرة الدر وهى امرأة
كست الكعبة بالحرير الأسود ، وقد أصبحت الآن سلطان مكة والمدينة وعلىّ أن أكسو
الكعبة
الصفحه ٢٠٣ : والمتقاعدين من رؤساء الفرق على جيادهم وخلفهم أربعون أو خمسون
من خدامهم. إلا أن هؤلاء لا يرتدون السراويل
الصفحه ٢٠٤ :
بالذهب ، وعلى
رأسه ريشتان متشعبتان وهو على فرس فاره وعلى جانبيه من يحملون البنادق ومن يسقون
الصفحه ٢٢٩ :
وأنا أجرى على مصر
أوصافها بناء على علمى بها والله المستعان.
أولا : وصف قلعة مصر الداخلية
تقع
الصفحه ٢٣٠ :
أربع وأربعون حجرة
ولا وجود لشىء آخر ولها باب يطل على الغرب. وحجم هذه القلعة ستمائة قدم وعدد