الصفحه ١٤٧ : الدرويش فورا فرأينا
رجلا على حمار أشهب يخرج من خانقاه القلندرية وسلم قائلا السلام على عباد الله
العاشقين
الصفحه ٣٠٣ : وتقدير. ولكن أى
حكمة فى أن كل من اشتغل بعلم الحديث أشرق وجهه بالنور. وفى جميع دور الحديث هذه
محاريب
الصفحه ٣٣٢ :
النور وشادروانه يدفق الماء الحار الذى يبلغ قبته. وفى هذا الحمام حوض يسبح فيه
السمك أما فوارته فتدفق الما
الصفحه ٦٠٩ :
تكية الشيخ نور الله البدوى
تكية السلطان طومانباى
تكية سيدى زين العابدين
الصفحه ٢٤٣ : مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) ٥٥ القمر :. وهناك عدة خطوط علوية وسفلية متنوعة على رخام
الجدران التى على يمنة ويسرة
الصفحه ٥٢٦ :
ملازمو الإنكشارية وهم أربعمائة على رءوسهم القلانس المزركشة ذات الريش معلقين
السيوف فى وسطهم ، ومضوا مشاة
الصفحه ٢٧٠ :
وللجامع بابان
أحدهما فى الناحية الشرقية يفتح على سوق السباهية ، وهذا الجامع معلق يصعد إليه
بسلم
الصفحه ١٧٧ : كل خزائنه ونفائسه فى خزائن قلعة الإسكندرية ، وكان فى ميناء الإسكندرية على
الدوام خمسون سفينة حربية
الصفحه ٤٣٤ :
وثلاثة جياد
ومحبرة من الفضة الخالصة وبعض الكتب القيمة. فخلع عليه فروا فاخرا وثبته فى منصبه.
وبعد
الصفحه ٧٢ :
الفصل التاسع
ذكر فتح مصر فى خلافة عمر بن الخطاب
على يد عمرو بن العاص
أجمع المؤرخون على
صحة
الصفحه ١٤٥ :
وبذلك بدأوا فى
القتال. أما سليم فلم يتحرك. فأطلقوا على جند سليم البنادق والمدافع ، وفى وادى
الصفحه ٢٥٢ :
وعليها أسوار قلعة
ومزاغل وبوابون ومفاتيحها مع أئمة الحارة ، ومضينا ألف قدم من «باب البحر» على
جانب
الصفحه ٢٩٤ :
جامع عابدين بك
جامع معلق يصعد
إليه بسلم من عشرين درجة. وتحته دكاكين. وله سقف يقوم على أربعة
الصفحه ٢٩٦ :
باب القبلة منارة
مكسوة بالقيشانى الأخضر كأنها زمردة. إنها منارة عظيمة الارتفاع. وعلى يمنة باب
الصفحه ٥٢٥ :
وعلى بعد مائة قدم
يتقدمهم من يصعد الدعاء المحمدى وردد جميع غزاة المسلمين «الله الله» تردد أصداؤها