الصفحه ٥٠١ : حمار على نحو
ما يقال. وجميع أعيان مصر يركبونها ما فى ذلك من عيب. لأن ذلك سنّة عن الرسول
الصفحه ٥٣٢ : .
أما ـ والعياذ
بالله ـ إذا ما عزل الباشا عن مصر منكوبا ولم يظهر له صديق فى الأستانة خرج إلى
العادلية
الصفحه ٥٨٥ : ، ودائما ما يقال ما لى أبالى لأن مصر فى تلك الأيام
تكون أم الدنيا وهى هبة النيل إنها جلجلة مصر وطنطنة مصر
الصفحه ٧٧ : سفن تحمل الغلال إلى
السويس ومنها مضت السفن إلى جدة وينبع ، وغنمت مكة والمدينة ، لأن البارى فتح من
الصفحه ١٥١ : : إذا انثنيتم عن هذا القرار فقد انثنيتم عن الإيمان فأقسموا له وأقسم
فمضى سليم ده ده ووصل أمام الباب
الصفحه ١٦٦ : الغورى ، ولم يتعرف عليه بعضهم لأن الجثة كانت بلا رأس ؛ فقالوا
: إنها ليست جثته.
ولكن بعد مرور
سبعة عشر
الصفحه ١٦٧ :
النار خاصة بالكفار ، وذلك لأن الجراكسة لم تكن لهم طاقة بالمدفع والبندقية أما
إذا كان السيف يستخدم فى
الصفحه ٢٥٠ : القلعة
الداخلية يهب الروح والحياة لأنها مصيف وفيها تعصف الريح. ومياهها فى وقت الخماسين
غاية فى البرودة
الصفحه ٢٥٤ :
والإمام الليث
وعمرو بن الفارض وأبو السعود الجارحى لأنها أحياء متباعدة عن مصر. كما أن باب
الخرق
الصفحه ٢٧٥ : . وإذا ما
داوم على المجىء إليه رجل مقمل لم يبق قمل فى رأسه. إنه طلسم عجيب غريب. ولقد عرفت
عدم وجود البعوض
الصفحه ٢٨٤ :
من حقك. وإذا ما
شئت فالأمر كذلك. فأخذ مردان هذا المال الجزيل ومضى بالمرأة إلى السلطان وقص كل
منهما
الصفحه ٣٣٥ : ولأن أهل القاهرة
جميعا ـ عدا النصارى ـ على المذهب الشافعى. وإذا لم ينزلوا إلى الحوض الشافعى لم
ينظفوا
الصفحه ٣٧٨ :
ـ
ميزتها :
ومن ميزات هذه
البركة أنه إذا حملت قربة ماء من هذه البركة إلى الحج لا يتغير طعم
الصفحه ٣٩٩ : سليمان) ، وكان كاتبا لأحمد بن طولون وعبدا فى ذات الوقت. وكان يلقب بالورد
لأنه كان كاتبا للورد. وله فى
الصفحه ٤٠٤ : لأنها دخلت فى حوزة آلاف الملوك وخرجت منها أما أساس
بنائها فى الأصل فكان الأرض ، أما الآن فهى قلعتان