الصفحه ١٠١ : أوحده الله وهو جد سلاطين تبليس وقد سكنوا إلى جوارهم ، وهم قوم
اشتهروا بشجاعتهم ، فحمد الأهالى ذلك منهم
الصفحه ١٢٤ : سفح جبل البرز مع دادنيى العراق بعد استيلاء طوخطمش خان.
الطبقة السادسة : آل تاجدار. يعنى قوم المجر
الصفحه ٢٥٥ : لغجر الأروام. أما جميع أهل مصر فهم قوم فرعون ، وعلى حافة البركة
حارة لنصارى أوربا ، وفيها مراكز لقناصل
الصفحه ٤٦٧ : العصفور والسمسم واللوز. وهم قوم معرفون
بقذارتهم. وفقراء مصر جميعا يتناولون الزيت الحار وزيت السمسم
الصفحه ٥٩٢ : ورجال مجتهدون ، ولا يوجد فى الدنيا فلاحين وقوم جبارين
ومردة مثلهم ، ويحصلون المال لأنفسهم بأى وجه كان
الصفحه ٦٠٣ : قوم المجر
دولة آل فرمانقة
الطبقة السابعة ملك موسكو
الصفحه ١٩٣ : شكاوى الشاكين ويمضى بها إلى مجلس
الباشا. وإذا ما استدعى المدعى والمدّعى عليه قام بالترجمة. وبمقتضى
الصفحه ٥٢٩ :
الهدايا فهذا منه تصرف غاية فى الحكمة والسداد ، لأنه إذا ما قبلها لقاء أداء
مصلحة ما ولم يؤد هذه المصلحة
الصفحه ٥٣٠ : السلطان. فإذا ما قال الباشا المخلوع : سوف ألتقى بأخى
الباشا غدا وإذا ما كنت مدينا أديت ما على من دين
الصفحه ٤٤٨ :
التمساح هذا
الطائر سر. وإذا ما كان هذا الطائر جائعا ولم يكن التمساح قد قضى حاجته بعد. يرفع
التمساح
الصفحه ١٨٢ :
بذلك ، ويزرعها ويحصل منها المال ، وإذا كان لها من يطلبها أعطاه الباشا إياها
لأنه عمرها بنفسه.
وقسم
الصفحه ١٩١ : لأبيه. وهذا ما يعرفه أعيان مصر ولهذا لا يشفعون لأحد وإن كان لهذا المسكين
مال قدمه وينام على حصير وإذا لم
الصفحه ٣٤١ : ، وإذا لم يأمر الباشا بذلك لا
يدخلونه البيمارستان إلا بناء على هذا الأمر.
ولأن له نفقة تصرف
له فى كل
الصفحه ٤٣٩ : السرور به. ولو لا النيل لكانت مصر جزيرة قاحلة.
وإذا ما جاء النيل
على ما يرام أصبحت جميع ولايات مصر بحرا
الصفحه ٥٦٠ :
وإذا ما أراد أحد
أن يكون من حملة المشاعل طلب الإجازة نظير قرش واحد ولكن منهم من يموت من فرط ما