الصفحه ٤٤١ : تسمى «بنى جذام» وهم ذرية هابيل وهذه الطائفة غاية فى الخبث ولصوص
أشرار ، وهم إذا تسلطوا على مكان أصابه
الصفحه ٤٥ : للناس أن صورته من الله وقال لهم سائلا : يا قوم ما لكم تبكون ويأخذكم
شديد الأسى؟ ؛ وحكى قوم إدريس ما جرى
الصفحه ٥٣ : منهم ، إنهم قوم يتقنون الحساب ، فهم يحسبون كل (دانق) ينفق ، ويقيدون ،
ولا وجود لهم إلا فى ديار مصر
الصفحه ١١٩ : ذريتهم قوم بنى هلال ، وهم مئات آلاف من العرب
الرحل ، وحيواناتهم كثيرة ، ولما كنت فى عسكر الإسلام وجدت
الصفحه ٤١٤ : حينما ينادى المنادون قائلين : (من الجبل إلى الجبل) يقول المصريون (يكفى يا
رب) أى أنهم يخافون الغرق. لأن
الصفحه ٣٦١ : .
ولله الحمد
فالنبات فى مصر ليس فى حاجة إلى المطر لأن النيل إذا ما فاضت مياهه غمر أقاليم مصر
، وجعلها
الصفحه ١٩٢ : فصاحب العيار ، والدفتردار يتبعه. ولأن صاحب العيار مسئول عن السكة وعن
العيار إذا وجدت عملة مزيفة قطعت يد
الصفحه ١٩٨ :
أما سبب تسمية مصر
أم الدنيا فهو أنه إذا وقع القحط فى جميع بلاد الدنيا فإن مصر قادرة على إطعام هذه
الصفحه ٥٤٢ : خزانة تحوى ألفى كيس بتمامها ولأن هذه الترقيات تصرف من
الضرائب التى يحصلها الباشا فإن ذلك يمثل عبئا عليه
الصفحه ٤٥٧ : حينما يصطاد صياد والسمك كلب النيل هذا يقطعون ذكره ويطرحون الكلب فى
الماء ويطلقون سراحه. لأن المصابين
الصفحه ٥٦٤ : لجنده ومأكولاتهم ومشروباتهم تحمل على ألف جمل وإذا ما منح ألف
وخمسمائة أصبح الحجاج المعسرون فى راحة. لأن
الصفحه ٢٤ : العثمانية فيتراوح بين ٦٠٠٠ ـ ٧٠٠٠
نسمة ، ولا وجود لغجر الأورام ، أما جميع أهل مصر فهم قوم فرعون ، وعلى حافة
الصفحه ٣٥ :
«رأيت فى صحراء «هيهات»
قوم القالموق أكلة لحوم البشر ، إنهم يأكلون لحم موتاهم ، وقد خنقوا بعض
الصفحه ٦١ : الْأَرْضِ) الكهف : ٩٤ ، قد نزلت فى شأن الإسكندر.
وفى الدنيا أربعة
يسمى كل منهم إسكندر ، ومن قوم الروم
الصفحه ٩٣ : ومنصور وسجوت
واولان ، واولان هو من ولد لبناتهم ، ويسمون طوائفهم العسكرية قراجى ، ويسمون قوم
القرم بارداق