الصفحه ٦٩ :
العلم أنها مصر لأن بانيها شداد بن عاد ووطنه الأصلى مدينة أسوان ، وقالوا إن
حديقة إرم فى مصر على الأرجح
الصفحه ١٢٣ : فالساسانيون ولكن الدارانيون لم تنقرض ذريتهم لأن النبى صلىاللهعليهوسلم دعى لهم بالدوام إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٢٨ :
التقاطع. وتسمى
كذلك جبل بجاميم وكان يسكنه فى الزمان الخالى قوم بجميم وهذا الجبل يمتد من مصر
إلى
الصفحه ٣٣٨ : ثلاثة طوابق وقد
بنيت ليسكنها عليّة القوم ، ويبلغ طول هذا الخان مائة وخمسين قدما وعرضه ثمانون
قدما
الصفحه ٤٣٨ : والفرنجة ثم يعودون إلى فونجستان
كذلك فى أربعة أو خمسة أشهر.
ولأن ملك فونسجتان
هذه على مذهب الإمام مالك
الصفحه ٤٤٣ : ء الفلاحين
قوم حاسروا الرأس حفاة يلبسون القباء واللقاع (١) ، غير أنهم ثراة وهم يكدون فى العمل كفرهاد
الصفحه ٥٦١ : ، وإذا ما كان هناك من
علية القوم من يشاهد المحمل فى بعض الدكاكين مر كل المشايخ بالمحمل أمام الدكان
الذى
الصفحه ٧ : الأباظه (الأبخار)
، وذكر أنه تربطه صلة قرابة من ناحية أمه بكل من ملك أحمد باشا ، ودفتردار زاده
محمد
الصفحه ٩ :
التالي رافق دفتردار زاده محمد باشا إلى أرضروم لدى تعيينه أمير أمراء عليها ،
وصاحبه أوليا باعتباره مؤذن
الصفحه ١٠ : وروان وكوموش خانه وطورطوف ، وشارك في الحملات على كردستان. ثم نقل دفتر
زاده محمد أفندي الذى أقام علاقة مع
الصفحه ١٣ : استانبول. ويقال
أن قبره موجود في مدافن أسرته بجوار قبر (ميت زاده).
ثم يتزوج أوليا
جلبي. ونتبين من كتابه
الصفحه ١٤٥ : ركاب السلطان سليمان خان ، مات وله
مائة ثمانية وأربعون سنة.
واجتمع عبدى افندى
صاحب منزل برنجى زاده
الصفحه ١٦٠ : جوملكجى زاده كمال جلبى.
ومكث السلطان سليم
فى قصر الحاكم بحلب مع جيشه العظيم المظفر ، وزار ضريح النبى
الصفحه ١٦١ : قلعة حمص قاطبة بالهدايا ، وأنعم بها على أمير اللواء إحتمان زاده
ومنحت طرابلس الشام إلى قاسم باشا وصدر
الصفحه ١٩٤ :
المقابلجية يسكنون
مع خلفائهم ولكن جان بولاد زاده حسين باشا أصدر فرمانا بإقامة المقابلجى الخاص به