الصفحه ٢٩٠ :
فى يوم جمعة.
وبذلك زاد المؤرخون محبة لعمر. وها هو الصحابى الجليل يدفن فى غار وعلى هذا الغار
أقيمت
الصفحه ٣٤٨ : لمدينة صوصة ووضع هذه الزجاجات على نار هادئة ثم زاد
النار اشتعالا وبعد ثلاث ساعات رفعها فأصبح لهذا الزيت
الصفحه ٥٢١ : السبب فى سفاهة الرجال ، ففى
المثل التركمانى : (إذا ما زاد السمن لدى العربى فإنه يبحث عن وسيلة يضيع بها
الصفحه ٥٦٣ : العباسيين والسلطان قايتباى ، إلا أنه عندما فتح سليم خان مصر زاد من
إحسانه لشريف مكة فى «صك الأمان» واعتبر
الصفحه ٥٨٩ : بخطورة البارود الأسود وأنه
مثل البلاء الأسود إذا انفجر ، ثم يعبر رئيس عمال الذخيرة بخلعة فاخرة وحوله
الصفحه ٢٧٩ : جان بولاد زاده
إنه جامع معلق
يصعد إليه بسلم حجرى من عشر درجات. وسلم هذا الجامع خارج القلعة. ولقد
الصفحه ١٢١ : ، وفونج ، كان لكل منهم أسرى. ذلك أنهم إذا حاربوا أقواما
أوقعوا فى الأسر ذريتهم ، ويخصون صبيانهم وكان
الصفحه ١٣١ : قتلوك وإذا قلت إنهم مسلمون فلا طاعة ولا عبادة لهم
، إنهم قوم أمرهم عجاب وسوف يشرفون باعتناق الإسلام إن
الصفحه ٣٧٢ : (٢) السويس ، وقصر حسام زاده ومئات من القصور الأخرى ، أما
أعظم هذه القصور قصر سيدى الشيخ البكرى زاده عزيز محمد
الصفحه ٩٢ : سلطنتهم قائمة للآن ومنهم تمير خان وحارب (أيد الله
دولته) العجم لأن أقاليم ولايتهم جبال صعبة المرتقى وهم
الصفحه ٣٨٤ : النجاة.
لقد دعا سيدنا
موسى على قوم فرعون فنزل بهم البلاء خمسين يوما. إنها أيام خوفهم التى يعبرون عنها
الصفحه ١٢٥ :
وقد حكموا فى
إقليمين ، إنهم إنجيليون ، والآن إذا مات منهم ملك يحضرون من جورجيا من الدادانيين
ولى
الصفحه ١٣٥ :
مشهورون بالشجاعة
، إنهم قوم شجعان وهم فى الأصل عرب ، وفى عهد خلافة عمر بن الخطاب كانت هذه الديار
الصفحه ٢٩ :
مضينا من مصر إلى المغرب وجدنا قوم سوء وإذا مضينا إلى الهند كانت بلاد بعيدة ،
وإذا مضينا إلى العجم
الصفحه ٤٧ : ، ولأن جدهم آدم تجول كثيرا فى مصر إلا أنه لم يقم فيها
أثرا له ، وفى ذلك العهد كانوا يسكنون الأكواخ ، أما