الصفحه ٥١٦ : لاستقبال الباشا. إلا أن هؤلاء لا يقدمون أى هدايا للباشا. ولأن كل ملازمى
الانكشارية يسيرون على الأقدام
الصفحه ٥١٨ : إلى «الخانكاه» فى موكب عظيم وهناك عقد ديوانا عظيما ولأنها أرض كاشف قليوب
أقام كاشفها الولائم العظيمة
الصفحه ٥٢٣ : أيديهم عمدهم وخلفهم لم يمر صغار لأن هؤلاء فرقة شاويشية
السباهية وبعد هؤلاء مر اثنان من وكلاء السباهية
الصفحه ٥٣٥ : الكتخدا لأنه كان من اللازم إحضار من جاء بالمقرر السلطانى والخلعة
الشريفة والسيف وسط مظاهر الأبهة والعظمة
الصفحه ٥٤١ :
ولأن صوباشى
المدينة مشغول بمهام الحراسة فى العادلية لا تكفى جنود «الديودار» أى حاكم القلعة
لحراسة
الصفحه ٥٦٥ : مائتا رجل بأتباعهم لأن طريق الكعبة طريق
مبارك فيصبح مجموعهم ألف رجل فى أتم زينة وسلاح. وهؤلاء الجند
الصفحه ٥٦٨ : قائلين : «ينصركم الله يا عساكر الفرح» وعندما يصل الموكب إلى الحجاج
يطلقون عليه «موكب الفرح» لأنه به أفراح
الصفحه ٥٧٦ : سيسير فيه الموكب قبلها بشهر ، حيث
يقوم كافة الأهالى حتى الفقراء منهم للخروج لاستقبال الحجاج نظرا لأن
الصفحه ٥٨١ : القاضى ، ولا يوجد فى
هذا الموكب أى جنود سوى المائتين جندى إنكشارى المذكورين ، وذلك لأن كافة من فى
الموكب
الصفحه ٥٩٧ : إلى مصر ، ولأن رئيس عمال المسك لم يقم
بتقديم هذا الجواد لإبراهيم باشا ، بل قدمه إلى قاضى مصر لدى وصوله
الصفحه ٢٠٤ : . ويتلى الأمر السلطانى وتنفذ أوامره فى هذا الديوان. وإذا ما كان
فى مصر حاكم له إدارة خاصة فيأتى من
الصفحه ٢٣٤ : الملتفت إلى الشرق وهذا صوت مخيف وهو صوت نسر. وإذا ما اشتد
عصفها خرج من لسان الطائر الملتفت إلى الغرب صوت
الصفحه ٢٦٢ : للجامع وكلها مكتظة بالمدرسين والطلاب وفضلا عن هذه
الأروقة يتصل بالجامع ربوع إذا دخل الإنسان حجرات واحد
الصفحه ٤٤٠ : وجوادا مطهمّا وإذا
كانوا قد أعطوا أكثر من ذلك فهو كرم من الكاشفين.
وعزل الكاشفين فى
رأس السنة القبطية
الصفحه ٤٥٣ : البعيد.
إذا ما عض
الصقنقور إنسانا ونزل هذا الإنسان توا إلى الماء نجى ونفق الصقنقور ، وإذا ما نزل