الصفحه ٣٨٣ : ، وهو قصر فخم له مطل على النيل ، ويأتى إليه جميع الوزراء مرة فى كل
أسبوع لتنسم النسيم العليل ، لأن جو
الصفحه ٣٨٨ : ،
فينالون مرادهم ، ولقد نلت أنت الثواب لأن الدال على الخير كفاعله ، فبادر بإرسال
أثر قدمى الذى اشتراه
الصفحه ٣٩٠ : الثانية عشرة من عمرها ، وخطها بديع إلى حد جد بعيد ، ولأنها كانت ابنة
سلطان دفنت فى هذا الضريح. إنه جامع
الصفحه ٤٠٣ : إجمالا لأن ذلك من ألزم
اللوازم :
لما كان الملك (الريان)
ملكا لمصر ، وقع يوسف الصديق فى الأسر وبيع فى
الصفحه ٤٢٠ : ء. ولأن هذه القبة من الخشب المزخرف حولها شبكة من نحاس ، وحول الحوض
درابيزين من الخشب ، ولا يجرؤ أى إنسان
الصفحه ٤٣١ : ، وغيرهم كان يسند إليه الكشوفيات.
ولأن قطع النيل هو
رأس السنة منح الباشا جند الأوجاقات السبعة المشتركين
الصفحه ٤٣٢ : » صلىاللهعليهوسلم لأنه عند إدارتهم ، ثم ركب الباشا سفينته وركب جميع
الأمراء والأعيان وأعضاء الديوان وأصحاب الألقاب
الصفحه ٤٣٥ :
قلت ذلك لأن مصر
قد أفلست فى عهد الكتخدا إبراهيم باشا ؛ ولذلك لم يحتفلوا بقطع النيل.
ومنذ
الصفحه ٤٤٤ : وتكتسى حلة حمراء لأنه
فى ذلك الوقت يجرى الطين الأحمر القانى فى ماء النيل ، وهذه الأشهر الثلاثة هى
أشهر
الصفحه ٤٥٤ : العادية فإنه رقيق الذيل
طويل كذيل الثور. ولأن حافر رجليه الأماميتين متشعب يحل أكل لحمه. وفى جسده وبر
متنوع
الصفحه ٤٥٨ : القول : من
الرجال من لا يحق لهم سؤال أزواجهن أين كن فى هذه الليلة ، إنها ظاهرة عجيبة.
ولأنها الليلة
الصفحه ٤٨٣ :
أبوهم الروحى أبو
محمد بن عمران القواس ، ولأنه ـ رضى الله عنه ـ كان يحمل السهم والقسى سمى بالقواس
، وكان
الصفحه ٤٨٤ : دكان ، ويعمل بها ٨٠٠ ، لأن الفلاحين يكثرون من لبس فراء الغنم.
ـ
طائفة صانعى قلانس الفرو :لهم ٦ دكاكين
الصفحه ٤٨٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وتتبع طائفة العطارين عدة مئات من الطوائف الأخرى لأن كل
شىء لدى هؤلاء العطارين ، ولهم ١٢٠٠ دكان
الصفحه ٤٨٨ : .
ـ
طائفة بائعى الكبريت :
لا دكاكين لهم
يعملون بها لأن رائحة الكبريت كريهة ، لذا فهم يعملون فى منازلهم