الصفحه ١٦٣ : لأن أحد ملوك القبابطة وهو طوطيس أجرى مياه النيل إلى بحر السويس
فأصبحت مصر جزيرة. ولذلك تسمى مصر
الصفحه ١٧١ : كتفه ، لأن السلطان طومان باى كان يحفظ القرآن ومن أهل العدل
والعلم ، حتى إن بناء العادلية منسوب إليه وهو
الصفحه ١٧٢ : أن الناس لم يهدأ لهم بال فى القاهرة ، فكانت مناوشات
تقع لأن دولة طومان باى والغورى كانت دولة عظيمة
الصفحه ١٧٩ : العاص بمصر القديمة ، واجتمع هناك مائتا ألف رجل لأن فى ذلك اليوم
كان حضور الشيخ أبو السعود الجارحى والشيخ
الصفحه ١٨١ : بالكسوة السوداء من وقف السيدة شجرة الدر قانونا مرعيا. لأن شجرة الدر
وهى من ملوك السلف كانت تدفع مرتبا
الصفحه ١٩٥ : سليم فلا وجود فى مصر لشىء
يتعلق بالتيمار ولا الزعامة لأن جميع أقاليم مصر عند تدوينها دونت على أنها قرى
الصفحه ٢٠٥ : العشاء تعزف فرقة
الموسيقى العسكرية مقطوعة لا يستطيع أحد أن يعزف مثلها. ولأن كل رئيس من رؤساء فرق
الصفحه ٢٠٩ :
القاضى اختصاصه
بإقليم دون الآخر ـ ويطلقون على القاضى فى مصر لقب قاضى عسكر افندى ، لأن فى بداية
فتح
الصفحه ٢٤٣ : أطلعت على هذا الخط عدة مئات من أهل العلم فما استطاع أحد منهم أن يقرأ منه
شيئا لأن هذا الخط إنما يقرأ
الصفحه ٢٤٥ :
دفاتر ما يرسل إلى
الحرمين من صرة وغلال لأنه خادم الحرمين الشريفين والسلام.
وفى ديوان الغورى
سبع
الصفحه ٢٦٧ : وجود
لنظيره فى أم الدنيا. وهو مجلو على الدوام ولأن هذا
__________________
(١) بياض فى الأصل.
الصفحه ٢٦٩ : إربا ، ونال يلبغا جزاءه.
وكان ليلبغا مملوك شركسى يسمى برقوق ويسمونه كذلك برقوق العثمانى لأنه لحق بخدمة
الصفحه ٢٧١ : وزخارفه بديعة وكأنه منبر معلق لأن الناس يمرون
تحته ذاهبين عائدين. والأطراف الثلاثة لجدار رافد هذا المنبر
الصفحه ٢٧٢ : عليه خلعة لأنه أقام جامعا أملا فى رحمة الله به وسرق هذه الرحمة.
فغضب السلطان حسن وقال : ينبغى أن أقتل
الصفحه ٢٧٨ : للغاية. ويؤم الجامع كثير من المصلين لأن به مستشفى
قلاوون والمبرات السلطانية. ولهم مؤسسات خيرية وأوقاف