الصفحه ٤١٠ :
وعندما كان (سليم
كتخدا) رئيسا للجاويشية أنفق مثل كل هذه النفقات ، لأنه كان يقدم الطعام كل يوم فى
الصفحه ٥٤٦ : قانون السلطان سليم ولكن صدر الأمر السلطانى بها فى عام ١٠٨٢ ه
بمشورة الكتخدا إبراهيم باشا ، ولأن السفر
الصفحه ٥٥٠ : سبع ليال محتفلين بذلك ويقيسون أستار وحبال الكسوة الشريفة. ولأن
محيط مشهد الإمام الحسين رضى الله عنه
الصفحه ٥٥٢ : المجوزة
ريشة كوزير مصر ، لأنه وكيل السلطان.
يمنح أمير الحج
مائتا جمل من المال الحكومى ويشترى كذلك ألف
الصفحه ٥٦٧ : لأنه يوجد مضيق ضيق ومخيف غاية فى الخطورة يطلقون
عليه مضيق العقبة.
وذات مرة قام
العربان بحصار جند أزلم
الصفحه ٥٧٩ : لأن
رئيس صيادى الصقور ليس بأمير ، ولكن تدق الطبول فقط أثناء عبوره ، ويمكث هذا
الموكب فى العادلية ولا
الصفحه ٤٥٥ : يداه فى تلك
اللحظة ، وإذا ما أطلقها من يده عادت يداه سليمة كما كانت من قبل. ولذلك يطلقها
جميع الصيادين
الصفحه ٤٤٧ : وكأنما هو
شحمة أذن. وإذا أطلقت البندقية على رأسه أوردته مورد الهلاك ونفق.
ميزاته
وإذا أخذ الصيادون
الصفحه ٤٥٦ :
الوقت وإلى الآن يستخدمونها للتداوى. إلا أنهم لا يجترأون على أكلها.
خاصية التمساح
إذا ما أصيب أحد
الصفحه ٥ : ترجمتها. ولم يتم مشروع لجنة التحقيق هذه.
ولأن ترجمة الرحلة
إلى اللغة العربية ضرورة ، فقد توفر عليها
الصفحه ٢٠ : «صام اللهم طط
زد لم يتم إيما نمي حوز جيرز باشيطا لأن صقله فلازريبا قورتا ربني قورتا بني (مصرع
ثاني
الصفحه ٢٧ : المواجه لأن فى ذهابى رلى
فونجستان شاهدت الضفة الشرقية للنيل ولذلك شئت أن أشاهد الضفة الغربية».
ومر أوليا
الصفحه ٣١ :
القديمة ، واجتمع هناك مائتا ألف رجل لأن فى ذلك اليوم كان حضور الشيخ أبو السعود
الجارحى والشيخ مرزوق كفافى
الصفحه ٤٣ : اخنوخ
هرمس ، وسموه بهذا الاسم لأنه كان يدرس العلم لبنى آدم والملائكة فكان يقال إدريس
النبى ، أما مهلائل
الصفحه ٤٨ : الطول والعرض عشرين وخمسة
عشر ذراعا ، وقد رآها بعضهم ، فقالوا إنها من بناء الجن ، لأن بنى الإنسان لا