الصفحه ١٠٦ : والأمير يلدريم والأمير مراد حتى أبى الفتح ، ويطلق عليهم
جميع علماء الترك أولو الأمر ، ولأن أبا الفتح كان
الصفحه ١٠٧ : عشر سفينة للفرنسيين جاءت مددا ، لأن جميع الكفار كانوا
مطمئنين من جهة البحر وقاتلو من جهة البر وكان
الصفحه ١٢٠ : لأن الذهب
كثير فى بلادهم ، وتسمى إيالتهم المحلات ، ومن عرب الصحراء من يسميها المحلات ،
وفى بعض المحلات
الصفحه ١٥٣ : السيوف ساقة (١) جيشنا. لأن العجم ملاعبو السيوف ، ولهم البراعة فى
استخدامها ، وفى هذا الموضع كان الفريقان
الصفحه ١٥٦ : ». ولذلك قتل سليم جميع أخوته لأنه رأى أن سليمان هو الأصلح للدولة. ومضى
سليم إلى بورسه لزيارة «أمير سلطان
الصفحه ١٧٨ : تسمى سليمى ، وسميت باسمه ، لأن السلطان
أبو الفتح وولده با يزيد ولى كانا يلبسان العمامة العرفى ، أما هو
الصفحه ٢٢٤ : بنى فى ذلك العصر هو مصر القديمة. وإن
كانت مصر اسم جميع البلاد إلا أن اسم مصر أصبح علما لأن أحد بناتها
الصفحه ٢٢٧ : موضع فيها لا يخلو
من كنز خفى. ولأن مذهب أهل مصر أرضى فهم يدفنون كل أموالهم فى الأرض. وبما أنى
مواطن
الصفحه ٢٤٧ :
سليمان باشا ، والأحواض وبعض البيوت ، إنها بئر تثير تذكر العبرة يسمونها بئر يوسف
الصديق ولكن هذا خطأ لأنها
الصفحه ٢٤٩ : وموظف جورباجى من فرقة الانكشارية ، إنها خيرات عظيمة فليس فى
مصر أعز من الماء لأن النيل يبعد عن القاهرة
الصفحه ٢٦٣ : أنه قلعة لأن جدران أركانه الأربعة وجدرانه ومتانتها ليست
لقلعة من القلاع. إنه جامع عظيم مربع الشكل
الصفحه ٢٨٦ : المحمدية) وهو جامع ذو منارة.
وفى سوق الصليبة :
جامع الشيخونية
من وزراء السلطان
حسن. ولأنه كردى الأصل
الصفحه ٣٤٣ : ثعابين الفاروقى فى برد الصباح لأن
الثعابين تخمل دون شدة الحر ، ومع ذلك فإن الثعابين الفاروقى تهاجمهم
الصفحه ٤٠٠ : (بخت النصر) ، بنى مدينة ضمها إلى مصر سميت (قبة الدخان) لأنه أقام فيها معبدا
عظيما للنار ، وآثار قباب
الصفحه ٤٠٥ : ) ، ولا ترد مصر حبة قمح واحدة من رشيد ودمياط لأن إنتاجها من
القمح لا يكفيها لأن محاصيلهم هى القصب والحنا