الصفحه ٢٢٧ : بقلعة الإسكندرية على
ساحل البحر. وتنتهى حدودها من ناحية القبلة عند الكعبة. ويحدها من الغرب اوجله
وهكذا
الصفحه ٢١ : المقريزي : إنه لا يخلو ذراع من أرض مصر من كنز قديم».
وهكذا تكرر
استشهاد ونقل أوليا جلبي الكثير من تاريخ
الصفحه ٢٨٣ :
هذه المرأة. فرأى مردان القصاب هذا من أمر المرأة فبلغ منه العجب مبلغه. فظن أن فى
الغار كنز أو مقبرة
الصفحه ١٥٩ :
كأن قمر يوسف
صعد إلى برج الميزان
وقد كشفت زليخة
فى السحر عن الكنز للعيان
الصفحه ٢٨٤ : ووزعه على فقراء القاهرة. ومن هذا الكنز أقام مسجدا ، ومات السلطان
فنصّبوا مردانا سلطانا مستقلا.
إنه
الصفحه ٢٨٩ : الذكر الحكيم. وكل منها كنز ، وبسطه رائعة. وللجامع
بابان جانبيان وباب للقبلة. وهو جامع صغير مساحته مائة
الصفحه ١١١ : الترك أن البارى خلق فى الربع المسكون من الأرض فى بحر الاقيونوس
والبحر المحيط والبحر الأبيض مائة ألف
الصفحه ١١٢ :
واسع الشهرة لدى
سياح الترك ، وفى البحر المحيط كذلك جزيرتان إحداهما جزيرة () (١) والأخرى جزيرة
الصفحه ١١٣ : رشيد وأخرى تمضى إلى
دمياط ، وعدة شعب من الترع أيضا تصب فى البحر.
أما فرعا رشيد
ودمياط فهما الفرعان
الصفحه ٤٣٧ : ء ، وتصب فى بحيرة عظيمة كأنها البحر الخضم ، ويتفرع
النيل من هذه البحيرة ويمر هذا الفرع فى شمال الإقليم
الصفحه ١٠٢ : والمدينة وبلاد المجر والروم والعرب والعجم وخاقانها
سلطان البرين والبحرين ، وجميع الخلفاء هم السلاطين
الصفحه ١٢٩ : القرابة إلى آل عثمان وهو يحكم على ساحل البحر
الأبيض ، وما على ساحل البحر المحيط. وحاضرة ملكهم مدينة باريس
الصفحه ١٧٦ : البحرين ؛ فتوضأ وصلى فى الموضع الذى
التقى فيه موسى ـ عليهالسلام ـ بالخضر ، ثم مضى إلى دمياط ثانية ، وزار
الصفحه ٩ : ذهب أوليا في معية الباشا إلى هناك عن طريق البحر ، ومنها توجه إلى
عنابه. وأثناء وجوده هناك ، اشترك في
الصفحه ٣١ : وبإذنهما الشريف تلى الشيخ أبو العلا الخطبة باسم
سلطان البرين وخاقان البحرين خادم الحرمين الشريفينين سليم