الصفحه ١٩٨ : أول ابتهال فى مقام السيكا نهيق الحمار
فإذا ما نهق الحمار مرة. «إن أنكر الأصوات لصوت الحمير» وفى منتصف
الصفحه ٢٦١ : حفظة القرآن الكريم ، ولهم فى مباحثهم فى العلم أصوات
تلقى فى القلب الخشوع.
وخارج الحرم ساحة
مرصوفة
الصفحه ٢٦٢ : أرز الزردة
واليخنى ويبدو الجامع ليل نهار كأن فيه صاعقة لشدة ارتفاع أصوات من فيه من الناس.
وللمذاهب
الصفحه ٤١٠ :
أنه بعد تطهير حوض أم القياس يبقى فيه ماء قليل ، ثم يظهر ماء كطمى فى حمرة الدم
ويسقط ، وتتعالى أصوات
الصفحه ٤١١ :
وتتعالى أصوات
جميع العلماء بحمد الله وشكر نعمته ويمضون جميعا إلى بيوتهم.
مناقب الشيخ السادات
الصفحه ٤١٤ : ، فلا يمكن تحصيل خراج السلطان ولا
مال الأمناء والكاشفين. وتتعالى الأصوات مطالبة بعزل الباشا بدعوى أنه
الصفحه ٤٢٧ : الرعد وعندئذ
ارتفعت أصوات المشايخ بقراءة الفاتحة ، ثم أعقب ذلك إطلاق البنادق والمدافع من
جميع القوارب
الصفحه ٤٣١ : القوارب والمنازل
بالقناديل وهزت أصوات المدافع والبنادق الأرض والسماء هزا.
وفى صباح اليوم
التالى أقام
الصفحه ٤٣٤ : الباشا لهم بالسلام ارتفعت أصوات النساء
بالزغاريد ودعا له الكبار والصغار والشيوخ والشباب قائلين : «حفظك
الصفحه ٤٦٢ : وازدحم الناس حوله ، وارتفعت الضجة كأنما حل
يوم الحشر ، وارتفعت أصوات جلادى الصوباشى قائلين : «هذا وكيل
الصفحه ١٨٦ : أمير آخر
وظيفته نقل الحجاج وقوافلهم إلى ميناء السويس وذلك بمعاونة خمسمائة رجل. أما الآن
فرائد القافلة