الصفحه ٢٨١ :
شمبوليون (١) ، واهتدى إلى فكّها بحذق (٢) عقله. وعلّم الناس قراءتها ، وصنّف لها قاموسا وصرفا
ونحوا
الصفحه ٢٨٥ : النيشان من الرتبة الثالثة. وكذلك أنعم على قبطان المركب الذي ركب فيه
من مرسيليا إلى الإسكندرية ، وعلى قبطان
الصفحه ٢٩٣ : ................................................................. ١٨
الباب الأول : في
التأهب إلى السفر....................................... ٢٥
الباب الثاني : في
الصفحه ١٠ : بسلطنة
عمان. بإعادة طبعه سنة ١٩٨٥ ، وأوكلت أمر مراجعته إلى دكتور. فجاءت هذه الطبعة في
مظهر قشيب ، إلا أنّ
الصفحه ٤١ :
الباب السادس (١)
في السفر من بورت سعيد إلى ليسبون
في الساعة الثامنة
ونصف من صباح ذلك النهار
الصفحه ٤٨ : وصلوا إلى دار الملك
وهو قصر عالي البنيان راسخ الأركان. وكانت الجنود مصطفة أمام القصر وهي رافعة
السّلاح
الصفحه ٥٢ : غانما إلى بلادها. وكان من جملة هؤلاء
الرجال القس جرجس باجر الفقيه (٥) ، وكانت قد
اختارته جلالة الملكة
الصفحه ٥٤ :
تحتها السفن
والبواخر ذهابا وإيابا. وعرض هذا النهر في قلب المدينة يختلف من ٢٣٠ ذراعا إلى نحو
٤٣٠
الصفحه ٥٧ : جلالة الملكة التهنئة بوصولك إلى بلادها سالما
غانما. وتؤمّل بأن تسرّ سعادتك بزيارة المملكة البريطانية
الصفحه ٦٦ : فيمتد إلى مسافة ٦٦٠ ميلا من طونجى (١) على حدود أملاك البورتكيز عند رأس دلغادو (٢) جنوبا إلى وارشيق
الصفحه ٧٩ :
جون (حزيران) (٩ جمادى الأولى) نهارا شديد المطر. فاضطر السيد برغش إلى ملازمة
قصره. وفي الساعة الرابعة
الصفحه ٨٢ :
وكان وليّ العهد
يمد ذراعيه الأبوية إلى أصغرهم ويرفعه عن الأرض ويقرّبه إلى فمه ليطبع على شفتيه
الصفحه ١١٢ :
والتلال المرتفعة
فيه نحو جهة الشمال. وبجانبه سطح آخر اسمه" الشرقي" تنزل منه الملكة إلى
بستانها
الصفحه ١١٥ : جلالة الملكة طلبت إلى سعادة السيد برغش بأن يجلس
بجانبها على كرسيّ جميل كانت الخدم أعدّته له ، فجلس عليه
الصفحه ١٢١ : الماجيور جوست والكولونل فورستر.
واقتادا سعادته إلى رواق الشرفاء والأعيان.
وكان أعضاء المجلس
من اللوردات