الصفحه ١٥٤ : السّائل ، وقال
: " هذا يوازي ما تملكة يديّ من المال".
ثم ساروا بسعادته
من هناك إلى قاعة أوراق البنك
الصفحه ١٦٠ :
يليها".
" وقد ذهب
المرسل ابرايس من ناصيق إلى ممباسا لينشئ محلا يأوي إليه الرقيق المعتوقون ، وقد
أخذ
الصفحه ١٦١ : بالعربي ثم ترجمها جرجس باجر الفقيه
إلى اللغة الإنكليزية ، وعرض على العمدة المذكورة أمر سعادته. ولمّا كان
الصفحه ١٦٧ :
صنفا من هذه الأصناف. وكان شيخ هذا الصنف مفوضا من الحكم أن ينزل كل يوم إلى سوق
السمك ، ويتفقد أحوال
الصفحه ١٧٣ : وقتئذ وزير الخارجية مأدبة شائقة اكراما لسعادة السيد برغش. ثم طلب (٢) إلى سعادته أن يشرّف تلك الوليمة
الصفحه ١٩٢ : العلوم والمعارف ركن الحضارة ودعائم
العمران ، ولهذا صرف همته العلية إلى نشر المعارف في ملكه ورفع مقام
الصفحه ١٩٦ : من جراء
ازدحام الشعب.
ولما وصل السيد
إلى محل مسترهنري اوسلر ، خرج مدير المحل وأتباعه إلى ملاقاته
الصفحه ٢٠٨ : ينزل المطر على الأرض
، بل يوعز إلى القوي بمساعدة الضعيف ، فلنا ثقة به ـ تعالى ـ أن يوعز إلى دولة
الصفحه ٢١٥ : ما حييت ، وأن يوطد دعائم هذه الصلات الحبيبة على
أسس الخلوص والاستقامة".
" وأمّا ما
أسديتموه إليّ
الصفحه ٢٢٥ :
الباب التاسع والثلاثون
في حضور السلطان وليمة والي منشستر
أقام والي منشستر
مأدبة شائقة لسعادة
الصفحه ٢٢٧ :
" ومنذ تشرفت
بحضوري إلى بلادكم لم أفتر عن تقديم الشكران لمكاركم العميمة. والآن قد فرغ ما كان
في
الصفحه ٢٤٩ : باريس
ولما كان اليوم
الثالث من وصولهم إلى باريس أتى رجال الدولة إلى سعادة السلطان ، وطلبوا إليه أن
الصفحه ٢٥٢ :
تارة تجلس ، وأخرى
تميل بجسمها : تارة إلى اليمين وأخرى إلى الشمال ، وآونة تقف على رجل واحدة ورجلها
الصفحه ٢٧٣ :
ثم خرجوا من
القلعة ، وساروا إلى الدار التي كان قد بناها محمد علي باشا لنفسه وهي دار رحبة
محفوفة
الصفحه ٢٧٦ : المنقّط الشديد الصلابة ، ولا يؤثر فيه الحديد
إلا في الزمن الطويل ، وهو صغير بالقياس إلى ذينك.
وقد سلك