الصفحه ١٧٨ : الإنكليز في احتياج عظيم إلى بعض محاصيل زنجبار ،
فإنها أعظم بندر في الدنيا لتجارة العاج (سن الفيل) ، ولتجارة
الصفحه ١٨٤ :
ثم ساروا بسعادة
السيد من هناك إلى مكان خرط الحديد ، فأخرج العملة (١) قضيبا من حديد محمّى
الصفحه ٢٠١ : . وكانوا قد عنوا بعمله
ليرسلوه إلى معرض باريس سنة ١٨٦٧. فسرّ السيد بجماله وحسن إتقان صنعته.
ثم فرّجوه على
الصفحه ٢٥٧ :
الدولة وأكابر البلد وسافر بالسلامة من مرسليا.
ووصل إلى نابل (نابولي)
(١) في ٢٧ من الشهر (١ أغسطس) ، وهي
الصفحه ٢٥٩ :
ثم خرج بعد العصر
ثانية ، وسار إلى زيارة سعادة محمد توفيق باشا وليّ عهد الخديو وأخيه حسن باشا.
وفي
الصفحه ٢٦٦ : به أولا إلى بستان الأزبكيّة (٣) : وهو بستان كبير محفوف بالأشجار والأزهار ، وفيه بركة ماء
متسعة كان
الصفحه ٢٦٨ :
ثم ساروا بالسيد
ورجاله إلى بستان مجمع الحيوانات ، وفرّجوهم على ما في ذلك البستان من الحيوانات
الصفحه ٢٧٧ :
والمسلوك فيه
المطروق كثيرا فزلاقة تفضي إلى أعلاه ، فيوجد فيه بيت مربّع فيه ناووس من حجر.
وهذا
الصفحه ٣٥ : . وكان ملاحو
البارجة قد صعدوا إلى الدقال (١) ورؤوس السواري وهم يبدون أصوات الابتهاج والتسليم على
سعادة
الصفحه ٣٩ :
وما زالت الباخرة
تسير حتى قطعت كل مراسي الخليج وهي ١٢ مرسى. ووصلت إلى بورت سعيد (١) بعد غياب الشمس
الصفحه ٦٥ :
إلى ممباي (٣) ".
" ثم دخل طمع
الملك قلب حاكمي مسقط وزنجبار ، وقاما لمحاربة بعضهما يريد كل منهما
الصفحه ٨٧ :
الإنكليز علموا من إشاعات الجرائد بقدوم سعادة السلطان إلى إدارة البوسطة ،
فاجتمعوا في الشوارع التي كان مارّا
الصفحه ١٠٢ :
سليمان ومسترهيل
كاتم أسرار وزارة الهند ، وذهب إلى بستان آلكساندرا يريد الفرجة والتفسيح (١) على
الصفحه ١٠٤ : وتوسيع نطاق الحضارة الحميدة".
" ولم يبق
على سعادتك سوى أن تصرف همتك إلى استئصال الرقّ وفتح مواني
الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة