الصفحه ٩٧ :
وفيما كان سائرا
من حوض إلى آخر سمع بعضا من خدمه يتكلمون بصوت جهير ، وهم يتفرجّون على الأسماك
الصفحه ١٥٧ :
ثم ساروا به إلى
أتون النار حيث يصهرون الذهب والفضة وباقي المعادن. وأخرج الفعلة بوتقة كبيرة فيها
من
الصفحه ١٩٥ : صحائف الأخبار أن من نية سعادة سلطان زنجبار القدوم إلى مدينتهم بقصد الفرجة
على ما فيها من المعامل
الصفحه ٢٠٥ :
فلما وصل السلطان
إلى دار الولاية خرج إلى لقائه والي البلد وأعوانه ، وأدخلوا سعادته قاعة
الاستقبال
الصفحه ٢١٢ :
السكر. وتعطلت
الباخرة الكبيرة من شدة الصدمة ، ورجعت إلى الميناء لإصلاح ما ترك عليها من الكسر.
ثم
الصفحه ٢١٨ : الدّار ، واستراح فيها نحو ٢٠ دقيقة من الزمان. ثمّ أحضروا له
المركبة ثانية ، وطلبوا إليه أن يخرج إلى
الصفحه ٢٤١ :
ولما أصبحوا ثاني
يوم أتى رجال الدولة إلى سعادته ، وطلبوا أن يخرج في صحبتهم ليفرّجوه على ما في
الصفحه ٢٥١ : دائرة الميدان حتى وصلا إلى قرب
الحصانين ، فقفزا إلى الهواء فوق الحصانين ، واندفعا يقلبان على أم رأسهما
الصفحه ٢٥٨ :
ثم خرج الخديو
المعظم إلى لقاء السلطان ، فقابله في أسفل درج السراية ورحّب بقدومه ترحيبا يسفر
عن
الصفحه ٢٦١ :
الباب الثامن والأربعون
في سفر سعادة السلطان من الإسكندرية الى مصر
عزم السيد برغش
على السفر
الصفحه ٢٧١ :
يسهّلوا على طلبة علم الطب معرفة الأوجاع وطريقة علاجها.
ثم دخلوا بالسيد
إلى معمل الكيمياء ، وهو مكان
الصفحه ٨ : " من الرّقع التي دبّجها
السيد زاهر".
ب ـ الرجوع
إلى" صحف الأخبار الانقليزية والنشرات الفرنساوية" فيما
الصفحه ٢٨ :
ولمّا اتفق وصولهم
إلى المدخل قبل طلوع الفجر خشي القبطان من المرور به ليلا حذرا من تصادف الأخطار
الصفحه ١٣٥ : لندن. وربما هو أعظم مستشفى في الدنيا.
فلما بلغ السيد في موكبه الحافل باب المستشفى خرج إلى لقائه سار
الصفحه ١٣٦ :
ثم صعد سعادته إلى
الرواق الأعلى وهو أضيق من الرواق التحتي ، فتعجب السيد من إتقان بنائه المحكم