الصفحه ٥١ :
الباب السابع
في سفر السلطان من ليسبون إلى لندن
لما عزم السيد
برغش على السفر من ليسبون أتى
الصفحه ١٥٦ : ، ولا نار تحرق. وينزلون إلى هذا القبو كما ينزل حفارو
المعادن إلى قلب الأرض في جبّ عميق. والى جانب هذا
الصفحه ١٨٥ :
ثم خرجوا من هناك
، ودخلوا بسعادته إلى معمل البواريد (١) والمكاحل. وكانت رايات جميع الدول منصوبة
الصفحه ١٩٧ :
وبعد أن أدخلوه
إلى جميع محلات شغل البلور وعمل الثريات والأواني والأقداح وغيرها التفت إلى رجاله
الصفحه ٢٠٣ :
الباب الخامس والثلاثون
في سفر سعادة السيد إلى مدينة ليفربول
سافر السلطان ـ حفظه
الله ـ من
الصفحه ٢٢١ :
الباب الثامن والثلاثون
في تشريف سعادة السلطان لدار الولاية بمنشستر
أرسل والي منشستر
يرجو
الصفحه ٢٢٢ : كرسي ، وجلس والي المدينة إلى يمينه. ثم جلس باقي الوزراء حسب مراتبهم. وفي
أثناء ذلك نهض والي المدينة
الصفحه ٢٣٧ :
" ولكن لا
ينحصر ملك السيد برغش في حدود هذه البلاد فقط ، بل يمتد إلى ما شاء الله في أصل
البرّ من
الصفحه ٢٣٩ :
الباب الثالث والأربعون
في سفر سعادة السلطان من لندن الى كاليس (١)
سافر السيد برغش
في صحبة
الصفحه ٢٦٣ :
يصبّ في البحر
المتوسط بقرب مدينة رشيد (١) ، والآخر يأخذ إلى دمياط (٢) ، والأراضي بينهما يقال لها
الصفحه ٢٩ :
الباب الثالث
في خروج حضرة السلطان إلى بندر عدن
نزل جناب السلطان
يوم الاثنين من اليوم العاشر
الصفحه ٤٤ : الغرق أو محتاجا إلى مؤونة ورأى قبطانه مركبا آخر
مارّا على مسافة بعيدة عنه لا يصل صوته إلى مسامع قبطانه
الصفحه ٥٨ :
حتى إذا وصلوا إلى
رأس الدّرج الموصل إلى جسر ويستمنستر ضجّ الشعب المزدحم فوق الجسر بأصوات السرور
الصفحه ٩٢ : اليوم الثاني
عشر من شهر جون (حزيران) حسن بأعين الدولة البريطانية أن تستدعي سعادة السلطان إلى
الفرجة على
الصفحه ٩٦ : (١) والسرطان والكركدن البحري والتماسيح وسمك الحيات إلى غير
ذلك من سكان البحور. فيتوارد الناس إلى هذه الدار