الصفحه ١٢٣ :
على النساء اللاتي يحضرن مجلس الأعيان بحجة الفرجة أن يجلسن في غرفات عالية وينظرن
إلى الأعضاء من ورا
الصفحه ١٣٠ :
تفوق سرايات باريس
(١) والبلجيك (٢) وغيرها ، وهذا وهم منهم. ولمّا تريد الملكة الحضور إلى دار
الندوة
الصفحه ١٣١ : التاريخي من عهد الملك غليوم الغازي إلى عهد الملكة
فيكتوريا الحالية. وفي منتصف هذه القاعة موجود الكيس المحشو
الصفحه ١٣٧ : ليدخل مركبته ، وإذا بلوح من الزجاج السميك الذي كان يغطي سقف مدخل
المستشفى هبط إلى الأرض وتحطم على درج
الصفحه ١٥١ : وصولهم إلى دار
الحكم وقت الظهر في ٢٥ جون (٢٠ جمادى الأولى).
وكان على باب دار
الحكم الفرقة ٩٣ من جنود
الصفحه ١٥٩ : ومستر كليمنت هيل.
فنهض لورد شيشستر
، وتلا خطابا باللغة الإنكليزية ترجمه إلى العربية الفقيه جرجس باجر
الصفحه ١٦٣ : خرج السيد وقت الظهر يريد الفرجة على معبد اسمه"
وستمنسترأباي". فلما وصل إليه خرج إلى استقباله زعيم
الصفحه ١٧٠ :
هذا البطل الهمام
والسيد القمقام (١) محافظا على عهوده ، ومكملا وعوده ، ومنصرفا إلى العناية
باصلاح
الصفحه ١٧٩ : علينا أن نستسنّ بسنّة القوم الذين نحن مقيمون في
بلادهم؟ فوجّه خطابك إذا ـ أيها الفقيه ـ أولا إلى السيدات
الصفحه ١٨٠ : هذا المحفل الشائق بحضوره
الجليل. وبما أنه عازم على الإياب إلى أوطانه السعيدة عن قريب بالسلامة يجب على
الصفحه ١٨٦ : عديدة ، فأحضروا إلى سعادته
واحدا من هذه المدافع ليراه. فلما نظر إليه تعجب ، وقال لحضرة باجر الفقيه
الصفحه ٢٠٢ : الآلة الكهربائية ، فاحترق السلك الحديدي في طرفة عين من شدة حرارة الكهرباء
كما يحترق خيط كتان من لهيب
الصفحه ٢٠٦ : بجملة إلى سعادة السلطان عربيا.
وكان هذا الخطاب
مكتوبا على قرطاس أبيض كبير وزيري محفوف بمخمل حرير وردي
الصفحه ٢٠٩ :
من المعادن ،
وتعميم الصنائع إلى غير ذلك. فيعود ذلك خيرا عليهم وعلى زنجبار وعلى ما حولها من
الأراضي
الصفحه ٢٢٤ :
ولما فرغ الخطيب
من كلامه أوعز السلطان إلى الفقيه جرجس باجر بأن يشكر له على خطبته الفصيحة ، ويعد